رواية عذراء الرعد الفصل التاسع 9 - بقلم بسمة
عذراء الرعد 9
كان شايلها بين أيديه وطلع بيها اوضة النوم. حاولت تعترض لكنه سكتها وهو بيدفن وشه برقبته وبيقول ..
سيبيلي نفسك يازينب ..
حس برعشة جسمها بين ايديها وكان متضايق جدا عشان عارف انها مش اول مره ليها وهي بكده بتحسسه انها مش عايزاه ولا عايزه قربها...يعني لسه بتفكر بال***اللي ضحك عليها..وهو جوزها وأحق بيها ..
حطها على السرير وبعد عنها وقلع الجاكيت بتاعه وهو بيفك زراير القميص شافها لفت بسرعه وقامت من السرير....
رعد مالك..
زينب..بتوتر انا انا..
قرب منها ولسه هتعبد شدها ليه وحاوط خصرهت وهمس عند شفايفها انتي ايه .
زينب بتوتر أنا...
رعد بجديه متتكسفيش يازينب انا عارف ان ده حقك وانا مقصر معاكي وجبتك هنا عشان هتاخدي كل حقوقك...
نزلت دمعتها بحرج وقالت بضيق وهي بتحس بالاهانه انت بتقول ايه...
رعد مسح دموعها وقال قلتلك متتكسفيش..وده حقك...
زينب انت تقصد ايه بكلامك..
رعد مش بقصد حاجه الا اني عايزك تبقى مبسوطه ومش ناقصك حاجه .
زقته بقهر وقالت لا انت قصدك حاجه تانيه ..
مسح وشه بيحاول يتحملها اهدي أنا معملتش حاجه..ولاقلت حاجه غلط...
زينب بتحدي وانا مش عايزاك...انت مش بتقول عايزني مبسوطه...دائما انا بقى انبساطي فبعدك...
رعد برفعت حاجب ليه بقى أن شاء الله مشبهش ال****بتاعك...
نزلت دموعها وقالت بغضب ايوه مش بتشبهه عشان هو احسن منك..بكتير ...بكتير اووووي
وحيات امك..قال كده وهو ماسك شعرها وهي صرخت بوجع...
زينب سبني بقولك سبني ..
رعد بضحكه خوفتها طب حتى انت مجربتينيش عشان تحكمي...
زينب بخوف رعد ارجوك..ابع اههه صرخت لما شد شعرهع بقوه وقال جربي الاول وبعد.كده احكمي..
هزت رأسها وقالت مش عايزه قلتلك مش عايزه ...
بس انا عايز وزقها على السرير وبقى فوقيها وهو بيبوسها بعنف حاولت تبعده معرفتش كان مثبتها جامد ومش عارفه تاخد نفسها و
يتبع .....
•تابع الفصل التالي "رواية عذراء الرعد" اضغط على اسم الرواية
تعليقات
إرسال تعليق