Ads by Google X

القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية مجنونه اخذت قلبي الفصل الحادي عشر 11 - بقلم نور

 رواية مجنونه اخذت قلبي الفصل الحادي عشر 11 - بقلم نور

رواية مجنونة أخذت قلبي

 الحلقة الحادية عشر

ادهم بصدمه ؛ليه يا فندم احنا قدامنا اسبوعين على معاد المهمه يبقه ليه الاستعجال

اللواء محمود بحزن ؛للاسف يابنى هما عاوزين يقابلوا الزعيم خلال اليومين الجايين علشان بداو يشكوا ولازم تكونوا فى الفندق خلال فى الفندق خلال اليومين وهما هيكونوا فى استقبالكم عل اساس انكم جايين من المانيا

ادهم؛خلاص يا فندم احنا النهارده هنروح ل مازن وانا هجهز كل حاجه للفرح والترتيبات

محمود؛تمام يابنى يونس وزياد هيكونوا معاكم خطوه بخطوه علشان لو اتعرضتوا لاى خطر كمان هيبقه وراكم حرس من رجالتنا


 


 


ادهم ؛تمام يا فندم

محمود؛تقدرو تتفضلوا

ادهم ويونس وزياد طلعوا

يونس؛خلى بالك من نفسك يا صاحبى علشان المهمه ديه جامده

ادهم بابتسامه ؛متخفش عليه المهمه هتم وكلنا هنرجع سالمين انشالله

زياد بحب؛ربنا يرجعكم بالسلامه يا صاحبى

ادهم ؛يارب

فى المستشفى

رزان ؛يلاه يا حسام رامى جابلك اذن خروج

حسام ؛ماشى يلاه وعلى فكره مجهزلك مفاجأه النهارده بليل

رزان بفرحه؛بجد مفاجاه ايه

حسام بحب؛هتعرفى بليل وغمزلها

رزان ؛ماشى لما نشوف يلاه قوم

حسام ؛ماشى ساعدينى

رزان ؛ماشى يلاه

رزان ساعدته يلبس وحسام مسك ايدها وطلعوا من المستشفى ورامى وصله البيت

فى شقه مازن الدمنهورى

مازن دخل اوضه رزان لقه رحمه بتلعب فى الفون

مازن ؛أحم اسف نسيت اخبط

رحمه ؛ولا يهمك

مازن ؛هى نور فين

رحمه ؛نور نزلت مع مامتها بيجيبوا لبس

مازن ؛أحم هو ممكن تيجى تقعدى معايا بره شويه

رحمه بمرح ؛ماشى موافقه

مازن مدلها ايده وهى سندت عليه وطلعوا قعدوا فى الريسيبشن ومامت مازن كانت فى المطبخ

مازن ؛امم احكيلى يا ستى عن نفسك

رحمه بحزن؛انا بنت كبرت لقت نفسها يتيمه ملهاش اهل كبرت فى ملجاء للايتام بس كانت الست اللى مسكاه وحشه كانت ديما بتضر*بنا وتعا*قبنا واوقات كانت تمنع عننا الاكل وعلشان كده قررت اهرب منها بس كل مره كانت تمسكنى وتعاقبنى وتحبسنى فى اوضه ضلمه من غير اكل او ميه وتقعد ب الايام مش بتسال فيه وف آخر محاوله نجحت وقدرت اهرب منها بصعوبه طبعنا وقتها كان عندى 9 سنين مكنتش عارفه اروح فين او اجى منين كانت ماشيه فى الشارع زى التايهه وانا وماشيه كانت هتضربنى عربيه لولا انه شدنى راجل كبير من قدامها

Flash Back

الراجل ؛يا بنتى ايه اللى ممشيكى فى الشارع كده وفين اهلك

رحمه بدموع ؛انا مليش اهل

الراجل بحزن ؛طيب انتى رايحه ل فين وجاى منين

رحمه بدموع ؛انا هربت من صاحبه الميتم يا عموا

الراجل؛ليه بس يا بنتى

رحمه بدموع ؛علشان بتضربنا ومش بتدينا اكل حته

الراجل بطيبه ؛طيب اهدى ومتعيطيش وتعالى معايا

رحمه بخوف ودموع؛اجى فين انت مش هتودينى للست الشريره ديه تانى مش كده

الراجل بحب ؛لا يا حبيبتى انا هاخدك تعيشى معايا انا ومراتى وبنتى

رحمه بفرحه؛موافقه

Back

وقتها بابا حسن اخدنى بيته وربانى كانى بنته ومراته كانت ست مغروره شويه مكانتش بتحبنى هى وبنتها وكانت مضايقه لانه عم حسن جابنى مرت ايام وعم حسن قدملى فى المدرسه وخلنى اتعلم وكتبنى على اسمه لحد ما بقااا عندى 18 سنه ودخلت ثانويه عامه وبعدها ب فتره كنت راجعه من الدرس وسمعت صوت صويت من البيت وقتها كانت الصدمه بالنسبالى كبيره دخلت لقيت عموا حسن واقع فى الارض وطنط امل كانت عمال تصوت الجيران سعدونا واخدناه المستشفى بس للاسف هو كان عنده القلب والدكاتره مقدروش يلحقوه واتوفه من بعد مو*ته تعبت ونفسيتى تعبت لانى كنت بعتبره زى ابويا بس قررت احققله حلمه واجيب مجموع كبير وطول الفتره اللى كنت عندهم ما سلمتش من مضايقه بنته ومراته بعد موته خلونى خدامه عندهم وكنت يوميا بتعرض للذل والاهانه منهم تعبت اووى لحد ما جبت مجموع كليه الطب لانه كان بابا حسن بيتمنه انى اكون دكتوره وقتها ريماس اضايقت اووى هى ومامتها لانه ريماس جابت مجموع صغير وف يوم كنت

راجعه البيت مبسوطه علشان هقدم ورق الكليه دخلت لقيت راجل كبير فى السن قاعد مع طنط امل واتصدمت لما عرفت انها قررت تجوزنى ل راجل كبير فى السن مقابل انه تاخد فلوس كنت شايفه نظره الشماته فى عنين ريماس لما رفضت ضربتنى وحبستنى فى الاوضه لحد ما يجى معاد الجواز وقبل الفرح ب يوم هربت منهم وفضلت اتمشه مكنتش عارفه رايحه فين وقتها مقدرتش اقدم فى الكليه وقررت اشتغل اشتغلت ف اكتر من وظيفه وكنت اوقات بنام فى الشارع لحد ما اخدت شقه ب الايجار وفضلت فيها لوحدى ولحد دلوقتى وحدى الوقت اللى جيتلك القسم الشاب ده كنت راجعه من الشغل وكان كل ما يشوفنى يضايقنى فى الشارع ويومها حاول يقرب منى وانا اضطريت اضر*به على راسه مر سنتين من اخر مره شوف طنط امل وريماس على الرغم انه عموا حسن كان بيعتبرنى بنته بس مراته وبنته كانوا ديما بيعيرونى ب انى يتيمه وانهم جابونى من الشارع وانى مجرد خدامه مش اكتررر فى بيتهم انا معرفش فين اهلى الحقيقين واكملت بدموع بس تعرف انا بكرهم مين ما كانوا انا بكرهم انا بسببهم بقيت يتيمه واتعذبت كتيررر اووى بسببهم اتعرض للاهانه والتعذيب كنت اتمنه انه يكون ليا اهل وسند كنت اتمنه انه يكون ليا ام واب بس ربنا ارد انى اول ما افتح عنيا على الدنيا اكون يتيمه

مازن كان مركز معاها جامد وحزين على اللى وصلتله بس مبسوط منها انها قدرت تحارب ظروفها وتوصل لحلمها ب انها تكون دكتوره

خديجه من خلفهم؛ومين قلك انك يتيمه

مازن ورحمه التفتوا لقوا خديجه واقفه وبتسمعهم

خديجه جت وقعدت جنب رحمه وحطت ايدها على شعرها بحنيه؛انتى مش يتيمه انا خلاص بقيتى بنتى وزيك زى رزان ونور بالنسبالى كمان حته لو رجلك اتعافت وخفيتى مش هسمحلك تطلعى بره بيتى

رحمه دموعها نزلت واترمت فى حضنها خديجه ؛بس انتوا مش ذنبكم تستحملونى

خديجه بحب ،بس يا عبيطه من بكره ادى عنوان شقتك ل مازن وهخلى رزان تروح معاه وتجبلك هدومك وحاجتك من شقتك

رحمه بدموع ؛بس انا

خديجه بمقاطعه؛مفيش بس انتى هتعيشى معايا هنااا

مازن ؛وانا موافق ولو وجودى هيضايقك قوليلى وانا ممكن اروح اقعد فى الفيلا

رحمه ؛فيلا ؟

مازن بضحك؛اااه احنا عندنا فيلا اصلا بس مش عايشين فيها من وقت ما بابا سافر وانا جبت ماما ورزان يعيشوا معايا هنا فى الشقه علشان مكان شغلى

رحمه ؛لا طبعا انا اتشرف انى اقعد معاكم

مازن بضحك؛يااه شوف الاحترام بتبقى قمر لما بتبقى هاديه كده وسابهم وراح اوضته

ورحمه وشها بقاا احمر

خديجه بضحك؛هههه ف ايه وشك قلب فراوله كده ليه

رحمه باحراج وتوتر ؛ها لا مفيش يا ماما هو انا ممكن اقولك يا ماما

خديجه بحب ؛يا روحى اكيد طبعنا

رحمه ؛طيب انا هدخل اوضتى استنه رزان

خديجه ؛ماشى يا حبيبتى تعالى اسندك

خديجه سندت رحمه ودخلتها جوا الاوضه وطلعت

فى فيلا السيوفى

حسام كان قاعد بيلعب فى الفون بيبص لقه ادهم داخل نزل كم الترنج اللى كان لابسه علشان ادهم ميشفش الجرح وكمل لعب

ادهم؛حسام قوم جهز نفسك علشان رايحين ل مازن دلوقتى

حسام بتوتر؛هو هو انا ممكن اطلب منك طلب

ادهم بحب؛اكيد اطلب عيونى ليك

حسام؛بما انك انت واونكل محمود رايحين تطلبوا ايد نور ف ممكن تطلبوا ايد رزان كمان

ادهم بصدمه ؛

يتبع..

  •تابع الفصل التالي "رواية مجنونه اخذت قلبي" اضغط على اسم الرواية

reaction:

تعليقات