رواية الاميرة و المغترب الفصل الثامن و التسعون 98 - بقلم الاء اسماعيل
لم تنتظر ردها و اقفلت الخط في وجهها و هي تهمس بشر
-ابقي اشبعي بالبيت بتاعك يا فاطمة ...ده ان فضل فيه حاجة أصلا بعد ما أولع فيه 😁🙄
يتبع بقلمي آلاء إسماعيل البشري 🔥
يتبع الفصل كاملا اضغط هنا ملحوظه اكتب في جوجل "رواية الاميرة و المغترب كوكب الروايات" لكي تظهر لك كاملة
•تابع الفصل التالي "رواية الاميرة و المغترب" اضغط على اسم الرواية
تعليقات
إرسال تعليق