رواية خضع قلبي لعينيها الفصل الثالث 3 - بقلم مروة عربي
(الفصل الثالث)
فى صباح يوم جديد تشرق الشمس مرة أخرى من جديد على منزل اشرف الدسوقى قامت سما لا تنكر أن كلام والدها اثر بها بشكل كبير قامت توضئت وصلت فرضها دخلت المطبخ بالفعل هذه اول مره تدخل بدون والدتها ولكنها قررت أن تقوم بكل مهام البيت مثلما كانت تفعل والدتها فقامت بتحضير الفطار
اشرف:صباح الورد على سماى
سما:صباح النور يا بابا هروح اصحى يوسف
ايه ده يا بابا يوسف خرج
الاب طب تمام يلا نفطر عشان الحق الشغل
سما: تمام يا حبيبى بعد الفطار
خرج اشرف راحت سما رنت على ندى
ندى:مش مصدقه نفسى أخيراً سما ده انا كنت قربت انسى صوتك
سما:بضحك لا يا اختى متقلقيش لسه قاعده على قلبك وهزهقك بصوتى تعالى اقعدى معايا شويه
ندى اوك هشوف مرات بابا عشان انتى عارفه أسلوبها
سما تمام هستناكى
دخل أدم الشركه والشر يتطاااير من عينه
مرااااااد دخل عليه مراد بفزع نعم
أدم انت انت اللى عطيت عنوانى ورقم فونى لمنصور من غير لف ودوران لو سمحت
مراد:اخد نفس عميق وقال اه بس لانه صعب عليا وانت عارف ابوو قصدى منصور باشا مش سهل عليه أنه يبان مكسور قدام حد
أدم بصوت عالى متكررش تانى انا مش عاوز اشوف واحد اتهمنى فى رجولتى قدام العيله ومش بس كده حكم عليا أطلق مراتى لمجرد أنها كذابه قبل ما اكشف كدبها قدام الكل..ولمامن غير حتى ما يسمعنى واحد موت امى بحسرتها عشان خاطر نزواته انا بكررره اليوم اللى اتسميت فيه على اسمه مش هرجع الفيلا تانى غير لما اعتبارى يترد قدام العيله وكل اللى فى دماغى يحصل ورجااء يا مراد الموضوع ده ميتكررش مره تانيه
اخرج عاوز اقعد لوحدى
فى بيت سما قاعده هى وندى وسما قررت انها هترحع تذاكر تانى عشان تدخل السنه الجايه الامتحانات وندى فرحانه عشان صحبتها بدأت ترجع لطبيعتها فتح يوسف باب الشقه ودخل سلم على سما وراح سلم على ندى بابتسامه نظره ندى له تحمل معانى كثيره لكن قلب يوسف معلق بواحده أخرى وهى نهى صديقته فى العمل لكنها تكره اسره يوسف جداا
يوسف بابتسامه بابا لسه مجاش
سما بابا جوا نايم شويه فى حاجه ولا ايه
عندى خبرين احلى من بعض ندى طبعا فى عالم تانى تنظر ليوسف بإعجاب شديد حتى قطع سرحانها صوت خروج اشرف من غرفته فقال يوسف:بابا انا هتجوز نهى الخميس الجاى
اشرف:ايه ده مش لسه فى شقه مجهزتش
يوسف:لا يا بابا احنا هنتجوز ده الخبر الاول أنما التانى بقى وديه المفاجأه انا جت لى فرصه شغل كويس جداا فى لندن هنكتب الكتاب ونسافر
اشرف:بدموع بس هتسبنى يا ابنى انا وسما لوحدنا ازاى انا خلاص كبرت
يوسف:هو انتم صغيرين يا بابا ولا ايه وبعدين سما بميه راجل ده اخونا الثالت ههههههههه
سما بدموع بس يا أبيه مش كفايه علينا غربه أبيه مروان هتبقى انت كمان
يوسف هو حلال لمروان وحرام ليا ولا ايه ده قرارى وانا جاى اعرفكم وبس
اشرف:اللى انت شايفه ي ابنى
يوسف:ايوا كده يا حج يا حبيبى الله ينور عليك
ندى بكسره ودموع على وشك النزول انا لازم امشى يا سما سلام
يوسف مفيش مبروك ولا ايه يا ندى نظرت له بدموع وقالت مبروك يااا أبيه وخرجت مسرعه
فى صباح يوم جديد تشرق الشمس مرة أخرى من جديد على منزل اشرف الدسوقى قامت سما لا تنكر أن كلام والدها اثر بها بشكل كبير قامت توضئت وصلت فرضها دخلت المطبخ بالفعل هذه اول مره تدخل بدون والدتها ولكنها قررت أن تقوم بكل مهام البيت مثلما كانت تفعل والدتها فقامت بتحضير الفطار
اشرف:صباح الورد على سماى
سما:صباح النور يا بابا هروح اصحى يوسف
ايه ده يا بابا يوسف خرج
الاب طب تمام يلا نفطر عشان الحق الشغل
سما: تمام يا حبيبى بعد الفطار
خرج اشرف راحت سما رنت على ندى
ندى:مش مصدقه نفسى أخيراً سما ده انا كنت قربت انسى صوتك
سما:بضحك لا يا اختى متقلقيش لسه قاعده على قلبك وهزهقك بصوتى تعالى اقعدى معايا شويه
ندى اوك هشوف مرات بابا عشان انتى عارفه أسلوبها
سما تمام هستناكى
دخل أدم الشركه والشر يتطاااير من عينه
مرااااااد دخل عليه مراد بفزع نعم
أدم انت انت اللى عطيت عنوانى ورقم فونى لمنصور من غير لف ودوران لو سمحت
مراد:اخد نفس عميق وقال اه بس لانه صعب عليا وانت عارف ابوو قصدى منصور باشا مش سهل عليه أنه يبان مكسور قدام حد
أدم بصوت عالى متكررش تانى انا مش عاوز اشوف واحد اتهمنى فى رجولتى قدام العيله ومش بس كده حكم عليا أطلق مراتى لمجرد أنها كذابه قبل ما اكشف كدبها قدام الكل..ولمامن غير حتى ما يسمعنى واحد موت امى بحسرتها عشان خاطر نزواته انا بكررره اليوم اللى اتسميت فيه على اسمه مش هرجع الفيلا تانى غير لما اعتبارى يترد قدام العيله وكل اللى فى دماغى يحصل ورجااء يا مراد الموضوع ده ميتكررش مره تانيه
اخرج عاوز اقعد لوحدى
فى بيت سما قاعده هى وندى وسما قررت انها هترحع تذاكر تانى عشان تدخل السنه الجايه الامتحانات وندى فرحانه عشان صحبتها بدأت ترجع لطبيعتها فتح يوسف باب الشقه ودخل سلم على سما وراح سلم على ندى بابتسامه نظره ندى له تحمل معانى كثيره لكن قلب يوسف معلق بواحده أخرى وهى نهى صديقته فى العمل لكنها تكره اسره يوسف جداا
يوسف بابتسامه بابا لسه مجاش
سما بابا جوا نايم شويه فى حاجه ولا ايه
عندى خبرين احلى من بعض ندى طبعا فى عالم تانى تنظر ليوسف بإعجاب شديد حتى قطع سرحانها صوت خروج اشرف من غرفته فقال يوسف:بابا انا هتجوز نهى الخميس الجاى
اشرف:ايه ده مش لسه فى شقه مجهزتش
يوسف:لا يا بابا احنا هنتجوز ده الخبر الاول أنما التانى بقى وديه المفاجأه انا جت لى فرصه شغل كويس جداا فى لندن هنكتب الكتاب ونسافر
اشرف:بدموع بس هتسبنى يا ابنى انا وسما لوحدنا ازاى انا خلاص كبرت
يوسف:هو انتم صغيرين يا بابا ولا ايه وبعدين سما بميه راجل ده اخونا الثالت ههههههههه
سما بدموع بس يا أبيه مش كفايه علينا غربه أبيه مروان هتبقى انت كمان
يوسف هو حلال لمروان وحرام ليا ولا ايه ده قرارى وانا جاى اعرفكم وبس
اشرف:اللى انت شايفه ي ابنى
يوسف:ايوا كده يا حج يا حبيبى الله ينور عليك
ندى بكسره ودموع على وشك النزول انا لازم امشى يا سما سلام
يوسف مفيش مبروك ولا ايه يا ندى نظرت له بدموع وقالت مبروك يااا أبيه وخرجت مسرعه
•تابع الفصل التالي "رواية خضع قلبي لعينيها" اضغط على اسم الرواية
تعليقات
إرسال تعليق