رواية خضع قلبي لعينيها (كاملة جميع الفصول) حصريا عبر كوكب الروايات بقلم مروة عربي
رواية خضع قلبي لعينيها الفصل الاول 1 - بقلم مروة عربي
روايه خضع قلبى لعينيها (الفصل الاول)
فى إحدى القرى بمحافظة القاهره تعيش اسره اشرف الدسوقى الذى يعمل موظف بإحدى المصالح الحكوميه مع زوجته ورفيقه دربه سعاد و أولاده مروان وهو طبيب جراح يعمل خارج البلاد من حوالى ثمان سنوات ويوسف يعمل مهندس فى شركه مصريه و مدللته سما وهى طالبه بالثانويه العامه
فى صباح أول أيام امتحانات الثانويه العامه تحاول الام إيقاظ سما
سعاد: يلا يا سما اتاخرتى
سما:سيبينى انام شويه يا ماما
سعاد: الساعه بقت ٩
سما:يلهووى ازاى قامت جرى وتتفاجا الساعه ٧ ايه ده يا ماما حد يصحى حد كده
سعاد: وهى بتفتح ستائر الاوضه عشان تقومى بسرعه
قامت سما باستها من خدها وباست أيدها وقالت لها احلى صباح ده ولا ايه
سعاد:يلا ربنا معاكى يا حببتى و تحققى كل أمنياتك
سما:قامت اتوضت وصلت وراجعت كل حاجه ذاكرتها بترتيب قبل ما تخرج وهى خارجه سعاد:يلا الفطار الاول
سما:مش جعانه يا ماما
اشرف:احسن خليها تمشى من غير اكل عشان اكل انا وانتى وبس احم احم انا موجوده يا بابا لسه اشرف بضحك طب يلا يا عزول سما بضحكه انت كبرت على الحاجات ديه
سعاد ماشى يا قليله الادب ربنا معاكى
خرج يوسف اهلا اهلا بالدكتورة يلا عشان طب مستنياكى
سما لا انا هدخل كليه علوم مش عاوزه ادخل طب
يوسف اهم شئ تدخلى الكليه اللى تحبيها وتلاقى نفسك فيها
سما يارب يا أبيه يارب
رن موبايل يوسف كانت خطيبته نهى سعاد بخنقه وزهق فونك يا يوسف بيرن اخد يوسف فونه وتكلم بسعاده حياتى
راحت سما الامتحانات وقابلت ندى صديقه طفولتها سما كانت قلقانه جدا لكن ندى لا كانت زهقانه ومضايقه سما بضحك ايه يا بنتى مفيش دم خالص احنا ثانويه عامه وكلها ٣شهور وهنتم ١٨سنه يأااااه وابقى ليدى قمر
ندى: عادى يعنى
سما ايه اللى عادى امشى يا بارده انتى ع طول متشائمه كده
ندى طب يلا يا متفائله وذهبوا إلى لجنه الامتحان
خرجت سما من الامتحان فرحانه جدا قابلت ندى ايه عملتى ايه طمنينى حبيت كويس جدا جدا وانتى يا ندى حبيت كويس
سما طب اضحكى بالله عليكى مش هيحصل حاجه يعنى ضحكت ندى رغما عنها
سما لازم ارن ع بابا اطمنه زمانه قلقان جدا
سما الووو يا أجمل بابا فى الدنيا
اشرف بصوت مبحوح أااالو
سما مالك يا بابا فى حاجه
الاب احنا فى البيت خلصى وتعالى وقفل السكه
سما جريت من على اول الشارع لقت ناس كتير جدا قدام البيت طلعت تجرى
سما:بابا فى ايه الناس ديه هنا ليه ويو يوسف بيعيط ليه
الاب ببكاء شديد وصوت متقطع سس سما ماااما ماما مالها يا بابا فى ايه
الاب سسعاد راحت إلى احسن من الكل ربنا اخذ أمانته سعاد رفيقه دربي ومؤنستى مااتت
فى إحدى القرى بمحافظة القاهره تعيش اسره اشرف الدسوقى الذى يعمل موظف بإحدى المصالح الحكوميه مع زوجته ورفيقه دربه سعاد و أولاده مروان وهو طبيب جراح يعمل خارج البلاد من حوالى ثمان سنوات ويوسف يعمل مهندس فى شركه مصريه و مدللته سما وهى طالبه بالثانويه العامه
فى صباح أول أيام امتحانات الثانويه العامه تحاول الام إيقاظ سما
سعاد: يلا يا سما اتاخرتى
سما:سيبينى انام شويه يا ماما
سعاد: الساعه بقت ٩
سما:يلهووى ازاى قامت جرى وتتفاجا الساعه ٧ ايه ده يا ماما حد يصحى حد كده
سعاد: وهى بتفتح ستائر الاوضه عشان تقومى بسرعه
قامت سما باستها من خدها وباست أيدها وقالت لها احلى صباح ده ولا ايه
سعاد:يلا ربنا معاكى يا حببتى و تحققى كل أمنياتك
سما:قامت اتوضت وصلت وراجعت كل حاجه ذاكرتها بترتيب قبل ما تخرج وهى خارجه سعاد:يلا الفطار الاول
سما:مش جعانه يا ماما
اشرف:احسن خليها تمشى من غير اكل عشان اكل انا وانتى وبس احم احم انا موجوده يا بابا لسه اشرف بضحك طب يلا يا عزول سما بضحكه انت كبرت على الحاجات ديه
سعاد ماشى يا قليله الادب ربنا معاكى
خرج يوسف اهلا اهلا بالدكتورة يلا عشان طب مستنياكى
سما لا انا هدخل كليه علوم مش عاوزه ادخل طب
يوسف اهم شئ تدخلى الكليه اللى تحبيها وتلاقى نفسك فيها
سما يارب يا أبيه يارب
رن موبايل يوسف كانت خطيبته نهى سعاد بخنقه وزهق فونك يا يوسف بيرن اخد يوسف فونه وتكلم بسعاده حياتى
راحت سما الامتحانات وقابلت ندى صديقه طفولتها سما كانت قلقانه جدا لكن ندى لا كانت زهقانه ومضايقه سما بضحك ايه يا بنتى مفيش دم خالص احنا ثانويه عامه وكلها ٣شهور وهنتم ١٨سنه يأااااه وابقى ليدى قمر
ندى: عادى يعنى
سما ايه اللى عادى امشى يا بارده انتى ع طول متشائمه كده
ندى طب يلا يا متفائله وذهبوا إلى لجنه الامتحان
خرجت سما من الامتحان فرحانه جدا قابلت ندى ايه عملتى ايه طمنينى حبيت كويس جدا جدا وانتى يا ندى حبيت كويس
سما طب اضحكى بالله عليكى مش هيحصل حاجه يعنى ضحكت ندى رغما عنها
سما لازم ارن ع بابا اطمنه زمانه قلقان جدا
سما الووو يا أجمل بابا فى الدنيا
اشرف بصوت مبحوح أااالو
سما مالك يا بابا فى حاجه
الاب احنا فى البيت خلصى وتعالى وقفل السكه
سما جريت من على اول الشارع لقت ناس كتير جدا قدام البيت طلعت تجرى
سما:بابا فى ايه الناس ديه هنا ليه ويو يوسف بيعيط ليه
الاب ببكاء شديد وصوت متقطع سس سما ماااما ماما مالها يا بابا فى ايه
الاب سسعاد راحت إلى احسن من الكل ربنا اخذ أمانته سعاد رفيقه دربي ومؤنستى مااتت
•تابع الفصل التالي "رواية خضع قلبي لعينيها" اضغط على اسم الرواية
تعليقات
إرسال تعليق