رواية في حبه رأيت المستحيل الفصل الثالث والعشرون 23 - بقلم سارة شريف
(اللهمَّ إني عبدُك ابنُ عبدِك ابنُ أمَتِك ناصيَتي بيدِك ماضٍ فيَّ حُكمُك عَدْلٌ فيَّ قضاؤُك أسألُك بكلِّ اسمٍ هو لك سميتَ به نفسَك أوْ علَّمْتَه أحداً مِنْ خلقِك أو أنزلته في كتابِك أو استأثرتَ به في علمِ الغيبِ عندَك أنْ تجعلَ القرآنَ ربيعَ قلبي ونورَ صدري وجلاءَ حُزني وذهابَ هَمِّي).
...................
في التفاؤل لذَة لن يتذوقها إلّا من فوّض أمره لله وعليه توكّل🖤🖇
(( الفصل الثالث و العشرين ))
مر شهر علي يوم مجئ جون الي اسر تعافي بهم اسر مع اعتناء ريناد به رغم دراستها وامتحاناتها ولكن لم يذكر احدهما اي شئ عن ما قالوه بالمشفي
اما معاذ فقد تعافي و بدأ بالصلاه والدعاء بان يغفر الله له ذنوبه ولكن ما فعله بن يمر مرار الكرام فهناك سياطين علي هيأت بشر لن يتركوه يرحل عنهم هكذا
اما حاتم فقد فشلت كل مخطاطاته ب توبه معاذ و القبض علي مني و نجاه اسر و خطف ملك كل ذالك ذهب مع الرياح لم يسر الامر كما كان يريد
اما ايمان فقد كانت تريد الذهاب الي منزلها بعد عوده اسر ريناد وملك ولكن رفض اسر رفضاً قاطعاً
اما سيف و حبيبه كان كل منهما لم تحدث بينهم احداث ما تذكر وكل منهم لديه ما يشغله فهي كان لديها امتحناتها اما اهو فكل شئ كان علي عاتقه لحين عوده اسر وقليل ما يحدث معهم شئ
اما احمد و نورا فهم من حلو بفتره جميله بين اهتمام احمد ب نورا وتشجيعها علي التفوق
والذهاب الي والدها وانتهي الامر باقامت حفل الخطبه بعد انتهاء امتحاناتها
....................
مر الشهر عليهم بين تلك الاحداث وها قد اتي اليوم المنتظر اليوم الذي ستكشف فيه الحقائق والتي ستكون صدمه للجميع ها هو يوم ظهور شهاده ريناد والفتيات
... كان يجلس هو شارد بشئ ما علي غير عادته فهو دوماً ما كان متيقظاً دارساً لما يحدث حوله علي عكس الان ف هو شارد غير منتبه الي اي شئ شئ واحد يسيطر علي عقله
*تري ما هو ذالك الشئ الذي يشغله الي هذا الحد*
هذه الكلمات تمتمت بها ايمان وهي تري اسر شارد تقسم انه يكاد يكون لا يشعر بشئ مما يجري حوله لتنظر له بشفقه وحنان وتتقدم تجاهه حتي اصبحت بجانبه تردف قائله بنبره يملأها الحنان --: انت كويس يبني
لم يبدي اي رد فعل لحديثها فهو لم يستمع اليها من الاساس
لتعيد هي جملتها من جديد وهي تضع يدها علي كتفه
التفت هو لها وكانه انتبه لتوه من وجودها خلفه
ليجيب هو بابتسامه صادقه فهو بالفعل اصبح يحب تلك المرأه التي تعتبر كنز و منبع حنان للجميع لا تبخل ببث السعاده والحنان بداخل اي شخص انها بالفعل لاتعوض
نظر لها بباتسامه ولكنها كانت مغلفه بقلق لا يليق به لا ولاول مره يشعر العقرب من شئ ايعقل هذا يا بشر
اتردف ايمان ب طيبه --: ريناد
اتري شروده مره اخري بعد قول اسمها
ايمان --:متخافش هي مش اول مزه يطلعلها شهاده وريناد متفوقه
ابتسم هو علي تفكير تلك السيده اتظن حقا ان العقرب قد يقلقه شئ ك هذا ويشغل تفكير
( والله يا ايمي انتي قمر ومفيش منك اتنين انتي فعلا اغلي من الدهب واهم من حاجات كتير لان فعلا الفلوس مش بتعمل حاجه قدام حياه بالرضي والحب اغلي من كنوز الارض 🥺❤️)
وهنا استمعوا الي صوتها السعيد وتدلف اليهم ب فرحه عارمه وهي تقول --: جبت اممتياااز انا الاولي علي الضفعه يا ماما
وظلت تقفز من مكانها بفرحه گ فرحه الاطفال
وهو ينظر لها بابتسامه علي طفولتها وبرائتها التي اودت بقلبه الي حنه حبها
فاق من شروده علي صوت ايمان وهي تبارك لها
نظرت له ريناد لينظر هو لها بوجه خالي من التعبير ويردف --:مبروك ..... ثم اكمل قائلاً خلصي وكلي وبعد ساعه تكوني جاهزه ... الكل يبقا جاهز مش انتي بس ثم تركهم و صعد الي اعلي تاركاً التي تقف خلفه باستغراب شديد فهو منذ الصباح غريب حد اللعنه تقسم ان هذا العقرب الذي تعرفه بعد مده من المباركات صعدت الاعلي لتبديل ملابسها وكذالك الجميع ليتجه الجميع الي اسفل ف من الظاهر ان الامر الذي يريدهم به خطيراً جدا
......................................
في مكان ما تلفح به الظلام باستثناء تلك البقه التي يوجد بها ضوء ما مسلط علي تلك الصوره المعلقه علي الحائط امامه يجلس هو ينظر للصوره التي امامه بشرود وابتسامه و يتامل ملامحها في جميع الصور التي امامه واحده وهي تضحك والاخرا وهي غاضبه والاخري وهي تبتسم والاخري وهي بين صديقتها واخري وهي بجانب والدتها اي ملاك هذا ما هو الشئ الجيد الذي فعله بحياته المظامه تلك ليجعله يري ذالك الملاك ويدخلها الي قلبه بدون سابق انذار استحوذت علي قلبه وعقله بل وروحه ايضاً لم تترك له مفر سوا ان يقع لحبها ويخضع
"يخضع" ترددت الكلمه باذنه يبتسم بسخريه يخضع هو بكل ذالك الجبروت يهابه الكبير قبل الصغير مع كل ذالك البرود والقسوه يخضع اجل خضع لها ولحبها وهي لا تعلم يجب ان تعلم كل ما يكنه لها بقلبه عليه اخبارها باي شكلاً كان هي له وستظل له
عند ذالك الحد جحظت عيناه بغضب جحيمي وهو ينقل نظره الي صوره اخري من صورها ليقول بشر لن اتركها بجانبك اكثر من ذالك ايها الوغد وسوف تري ولكن هعليك الانتظار
ثم ذهب باتجاه سريره ليرتمي بجسده الرياضي عليه ليتركها تتغلغل بافكاره مسيطره علي كيانه بالكامل
تنهد تنهيده عميقه وهو يتخيلها بجانبه ليغمض عينيه ويبتسم ابتسامه حب لياخذه عقله الي التفكير بها الي ان غرق بنوم عميق
(تري من هو ذالك الشخص من يقصد بكل ذالك ?!)
.........................................
في "فيلاااا الدمنهوري"
يجلس معاذ بغضب عاي الاريكه بمنتصف المنزل ينظر لها امامه كيف يستطيع ان يعفر لها الان كيف يحن لها قلبه وهي السبب بالامه منذ ولادته نعم لقد رجع لصوابه من جديد اصبح يصلي يدعي الله كثيراً بالغفران له ولكنه علم انها وراء حاثه قتل ريناد حتي لو انه ايقن الان ان هذا لم يكن حباً وكنها بالاول والاخر ابنت عمه كيق لها اتفعل بها هذا لما اذتها وهي التي تتعامل معها كامها لما بها كل هذا الشر لما عليه تحمل اماً گ هذه الحيه الممثله علي شكل انسان يعلم انها وقعت مغشياً عليها حينما علمت بما حدث له لكنه ايضا يعلم انه لم يكن خوفاً عليه بل منه الا يكفيها ما رأه بسسبها بطفولته والي الان لتزيد من عذابه اي اماً هذه التي تفعل كل تلك الشنائع
ليغمض عينيعه نعتصرها مانعاً تلك الدموع التي تحارب للهطول وضع يده علي احد كتفيه ليشعر بتلك الندبه التي كامت بسببها نعم كان طفلاُ ولكنه لم ينسي قسوتها وجبروتها معه هو فقط يتذكر ايام طفولته المريره معها
*Flash Back*
كان معاذ بعمر الثالثه عشر عاماً يعيش ببيت صغير الي حد ما كان يتجه الي المرحاض ولكنه استمع الي صوت طرقات علي الباب ليذهب ليري من الطارق ولكنه وجدها تفتح الباب لم يكن الطارق سوا عمه فهمي والد ريناد كاد ان يخرج لهما ولكنه تصنم مكانه عندما نادته حبيبي لينظر لها الاخر بضيق وغضب ليردف قائلاً بحده
فهمي --: نجلاء احترمي نفسك وجوزك انتي مرات اخويا امشي من قدامي واندهيله يلااا
نجلاء --: ايوه هو جوزي بس انا بحبك انت وعوزاك انت ومش طيقاه ولا طايقه العيشه معاه عشان انت روحت واتجوزت العقربه الي اسمها ايمان وسبتني كلن لازم اقرب منك باي طريقه
لينظر لها الاخر باشمئذاذ نعم هو حقير الي ابعد الحدود ولكنه كان مخلصاً ل اخاه ويحبه
فهمي --:الي حصل حصل وخلاص وانا معايا مراتي وبنتي ومش عاوز غيرهم روحي اندهيله واخلصي
نجلاء وهي تقترب منه بطريقه مقذذه --:هو مش هنا وبعدين جو مراتي وبنتي مش لايق عليك يا فهمتي تعالي وانا هنسيك الدنيا كلها ... قالت جملتها وهي نقترب منه تحاول ضمه اليها
ليلوي الاخر ذراعها خلف ضهرها وهو يخبرها بصوت گ فحيح الافاعي --: لو فكرتي تعملي الي عملتيه دا تاني هتشوفي حاجات متحبيش تشوفيها انتي مرات اخويا يعني لو مفيش غيرك ف الدنيا مش هبصله و دفعها للخلف بقوه حتي سقطت ارضاً تقسم ان تذيح اس شئ امامها للوصول اليه
اما بالنسبه لذالك المسكين خلفها لايستوعب ما استمه اليه الان فهو بعمر يستطيع به فهم ما حدث للتو ظل محدقاً عينيه بها وهو يتراجع الي الخلف الي ان اصطدم بالمزهريه التي سقطت ارضاً محدثه صوتاً جعلها تنتبه لذالك الواقف خلفهز يحدق بها بصدمه لتنظر له بعضب متجهه نحوه بغضب اعمي
نجلاء --: انت بتراقبني ابوك الي قالك صح
ليهز هو راسه بلاا وهو يتراجع الي الخلف بخوف شديد
لتنظر له باكين گ الجحيم وتذهب نجو المطبخ
ليزفر هو لراحه مقسماً ان يخبر والده عندما يعود بكل ما استمه له
مزه بضع دقائق لتخرج هي من المطبخ وبدها احد السكاكين الملتهبه من شده حرارتها لتتجه اليه وتضعها بكل جبروت وغضب علي كتفه العاري لتحرق جسده محدثه له ندبه لن تزول من جسده ابدا
لتردف بكل جبروت وقسوه --:عشان لو فكرت بس تنطق بكلمه واحده تبقي عارف هيحصل اي دي نقطه من بحر الي هعمله فيك لو نطقت بحاجه
*Back*
عند ذالك الحد ليفتح عينيه التي احمرتا بشده من شده غصبه يقسم من يراخما علي ان من امامه قد يموت حياً
لتنظر له نجلاء بخوف لتردف له بخوف --: اانا اسف يت ابني سامحني
ليبتسم لها بسخريه وهو يردف لها بسخريه انقلبت لقهر وهو يقول --: اسامحك اسامحك علي ايه ولا ايه ولا ايه علي حبك ل عمي وانتي علي زمه ابويا علي ضحكك عليه وجوازك منه عشان اغراض وس*** زيك علي حنان عمري ما شفته من يوم ما اتولدت ولا علي علامه سبتيهالي عشان كل مره اشوفها افتكر فيها حقارتك ولا محاولتك قتل ريناد والي المفروض هي حبيبتي وانتي كنتي عارفه بس ازاي الحجر مبيحسش و لا عن مساعدتك ل ايمان انها تهرب بريناد بعد مامثلتي خوفك عليها لتنظر له هي بصدمه اهو يعلم كل ذالك ايهلم انه من ياعدها
ليقهقخ بالم بالغ وهو بردف --:لا والكبيره حرقك للبيت وانا وابويا فيه قدام عبني وتقفلي وتمشي عارفه يعنظ اي طفل عنده 13 سنه يشوف ابوه بيتحرق ويتفحم قدامه عارفه يعني اي اشوف امي بتولع فينا وتمشي انا فقضت للنطق سنتين وكل دا ملقتش جنبي عبر ايما هي الي امي بجد ولو هتعذب ف بعد بنتها مش هقرب منها عشان حبي ليها مش اكتر اسامحك دي كلمه فات عليها كتير قوي يا نجلاء كتير قوي
ودلوقت انتي دخلتي جحيمي اه همي بس مش هرحمك
...................................................
في فيلا "حاتم ابو المجد"
هب هو واقفاً بغضب اعمي ضارباً المكتب الذي امامه بغضب مردفاً بصراخ --: انتوا بتلعبورا انا مشغل معايا عيال بقالكوا اكتر من شهر مش عارفين توثلو لحته عيله زي دي ليه
ارتبعت ذالك الذي امامه من بطش سيده فهو الان فب اشد حالات غضبه ليحاول تمالك نفسه من ذالك الخوف الذي تملكه واردف بصوت هادئ ومتفاهم حتي يهدؤ من روع سيده --: العقرب حاطط عليها حراسه منقدرش نقرب منها وهي عليها كل الحراسه دي ولو عرف العقرب اننا اخدناها مش هنلحق نعملها حاجه كل الي هنشوفه هو الحجيم بعينه اسر الشريف مش اي حد ا العقرب وصدق الي سماه العقرب بيبخ سمه هو هادئ لازم نبقي عارفين احنا بنعمل ايه
ولكن تهدئته له انقلبت للعكس فهو يكره تلك العائله اشد الكره ليضرخ به بكل صوته --:اخررررررررج برررررراه
ليهرول الاخر خارج غرفه المكتب وهو يحمد الله علي خروجه من امامه سالماً
ليكمل هو لنفسه بغضب وحقد دفين --: ااشريف الشريف الشريف كان مفبش غير عيله الشريف اول ما من محمد يطلعلي ابنه عشان يسيطر علي كل حاجه و يبوظ كل الي خططتله بس انا هنهي اسم العيله دي خالص
ليرفع هاتفه علي اذنه ويردف --: ف اقرب فرصه البنت دي تكون عندي
ثم وضع الهاتف مره اخري علي المكتب ليردف قائلاً بخبث
كدا اللعب بدأ يا ... واكمل بسخريه يا عقرب
( يا تري يقصد مين ?!
تفتكروا مين هي البنت دي ?!🤔)
......................................................
في "قصر الشريف"
كان الجميع حول مائده الطعام باستثناء اسر الجميع بمكانه بشغل عقله ما سبب تغيره ذا اليوم وما الذي يريده
لفت انتباههم دلوف كل من حبيبه ونوره الي القصر
نظرت اليهم ريناد باستغراب ما الذي اتي بهم الي هنا فهم لم يخبروها بمجيئهم
لتردف نوره قائله --: اسر هو الي كلمنا وقالنا نيجي
نظرت لهم ريناد بقلق قلبها يحثها علي ان شئ ما سيحدث هذا الحال الذين هم به اليوم غير مريح بالمره لتطرد هي تلك الافكار عن راسها فلم يتبقي سوا القليل لتعلم ما هو الامر
لتنظر لهم قائله --: طب تعالوا لحد ما نشوف فيه اي
مر حوالي ربع ساعه ل يجدوا اسر ياتي اليهم لينظر له الجميع باهتمام
ليوجه هو نظره الي ريناد مباشرهً ويردف قائلاً
اسر --: ريناد تعالي ورايا علي المكتب
لتنظر هي له باستغراب وتومي له
ليسبقها هو الي المكتب وهي خلف
لتردف حبيبه قائله باستغراب --:هو فيه اي
لتردف ايمان قائله بشرود --:مش عارفه يا بنتي بس انشاء الله خير
جلست نوره بجانبها لتنظر لها بابتسامه دافئه --: متقلقيش كل حاجه هتبقي كويسه متخافيش
لتبتسم لها ايمان بحنان
بل "المكتب"
دلفت اليه ريناد لتجد اسر يجلس عليه و بمقابله شخص ما مالوف بالنسبه لها فهي رأته من قبل
نعم تذكرت --: دا الي جه ليه المستشفي لما كنا قي امريكا
هذه الكلمات حدثت بها نفسها لتفيق علي صوت اسر
اسر --:تعالي اقعدي يا ريناد
لتنظر لهم مره اخري لتجد ذالك الشخص المجهول بالنسبه لها ينظر لها بابتسامه علي وجهه
لتتغاضي هي عن النظر اليه و تتجه لذالك المقعد امامها تجلس عليه
ليردف اسر قائلاً --: بصب يا ريناد في حاجلت لازم تعرفيها وانا اجلت كل حاجه لحد ما امتحناتك تخلص بس قبل اي حاه لازم تعرفي
لتردف هي قاله باستغراب --:اعرف اي انت ليه بتتكلم بالالغاز قول ع طول
لينظر هو لها لبعض الوقت وهيغمض عينيه بقوه ويفتحهما من جديد بينما هي تنظر اليه بقلق فهي تعلم ان ما سيحدث ابام شئ خير
ليشير هو ل شخص ما بيده
لتنظر ريناد حيث يشير هو لتتوسع عيونها بصدمه شلت باطرافها فما تراه الان يستحيل ان يصدق وتكون هي التي امامها الان كيف كيف حدث هذا ......
(يتبع .. )
هتعرفوا قريب قوي الي هيحصل لان الحلقه الجايه صدمات لو لقيت تفاعل حلو مش هغيب وهنزل ع طول لان بد حرام ان تعبي يضيع وملقيش تفاعل كدا لو فعلا بتقدروني وتقدروا تعبي مش هتخسروا حاجه من فولو او كومنت لو سمحتي متبخلوش عليا بتلحاجه الي بتشجعني انتوا مش عارفين انا بعمل اي عشان الاقي وقت اكتب فيه ف ارجوكوا قدروا تعبي واتفاعلوا
ووعد مني لو التفاعل جه حلو البارت الجاي هينزل يوم الاربع
ودلوقت بقااا انزلولي بتوقعاتكوا للاسئله
وقلولي اي اكتر شخصيه محبوبه في روايتي
كدا عرفنا اي الي حصل مع معاذ ونجلاء ولسه الي جاي اكتر
اما لغيت دلوقت معرفناش مين هي السلطانه وياتري مختفيه ليه كل دا ?!
حاتم ناوي علي ايه وياتري يقصد انهي بنت ?!
ريناد اتصدمت ليه لما شافت الي شافته يا تري هي تعرف البنت ?!
وليه اسر متاكد ان ريناد هتزعل وتتوجع من دا ?!
طب ليه جاب نوره وحبيبه تفتكروا ليهم علاقه بالموضوع ?!
كل دي اسأله مستنيه توقعات كتير ليها ونبي ومستنيه ع امل تفاعل حلو يا ريت متخذلونيش بقاا
🙂💔
...........................
روايه / في حبه رايت المستحيل
بقلم / ساره شريف ( ملكه جنون القلم )
❤️❤️
saraelsanadidy
•تابع الفصل التالي "رواية في حبه رأيت المستحيل" اضغط على اسم الرواية
تعليقات
إرسال تعليق