رواية حب اجباري الفصل الرابع عشر 14 - بقلم دنيا ثروت
المريض قلبه وقف
زقتها وجريت علي الاوضة كان كل الممرضين حواليه
جريت علي السرير ومسكت ايديه : قوم ياعاصي قوم عشان خاطري قووووم
الممرضه بتحذير:بعد اذنك يامدام اطلعي برا
شمس : لا مستحيل اسيبه لوحدة مستحيللل طلعوها بالقوة وهي بتصرخ
بعد ساعتين وهي واقفه برا علي اعصابها
الدكتور بيخرج بتعب : الحمدلله عاصي تجاوز مرحله الخطر
شمس وهي بتبكي: عاصي عنده اي ارجوك فهمني اي اللي بيحصل
الدكتور بتوتر : مفيش عاصي بخير عن اذنكو
شمس حست بنغزه لفكرة ان عاصي ممكن يسيبها ويمشي
راحت قعدت جنب منيرة كانت بتعيط : معلشي ياماما ان شاء الله عاصي هيبقي بخير متقلقيش
يونس من وراها : مش عيب واحده مخطوبه تبقي في المستشفى مستنيه راجل غريب يتشفي
بتلف بضهرها بصدمه : يونس. انت اي اللي جابك هنا
يونس بلا مبالاه بيقرب عليها : مردتيش برضو على السؤال.. اتفضلي تعالي معايا نروح
شمس بتصميم: أنا مش هسيب عاصي ولا ماما منيره
يونس :اذا كان مراته مش هنا انتي هنا بصفتك اي
شمس : بصفه العيش والملح اللي كان بينا وانا مستحيل اسيب ماما منيره لوحدها
منيره : يابنتي امشي روحي مع يونس ده مهما يكن جوزك المستقبلي
يونس : أنا همشي بس خلي بالك الخطوبه بكره ياهانم
💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫
بتقوم وهي بتلبس قميص النوم : القصر وهو مفهوش حد خيال كدا
بيقوم من السرير وهو عاري الصدر بيجذبها ليه : خيالي وبس.. ده انا اجبلك شقه مخصوص عشان تدلعيني كدا
غدير بمياصه: هيهيي.. وانت على اساس هتعملها
بيلفها ليه : بس كدا ده من بكرا اجمد شقه هتكون بتاعتك
غدير بتلف ايدها حوالين عنقه: صح ياحمودي
محمد : ياخرابي ياخرابي.. اي رايك يابت ترقصيلي
غدير بشهقه: يوه واللى في بطني
محمد بضحكه:الله... ياختي خليه يعمل رياضه قبل مايمشي
راح شغل الاغنيه عدت ثواني كانت بدأت في الرقص
فتحيه في المطبخ تحت : هو. البيه مشغل اغاني في اوضته وابنه في المستشفى.. طب ده حتي إبنك يابعيد
كانت مقرره تطلعله بس افتكرت تحرشه بيها :لا خليني تحت احسن مش ضامناه
💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫
في الصباح
منيره برجاء : عشان خاطري ياشمس روحي
شمس: لا ياماما مش هسيبك لوحدك
منيره : طيب بصي روحي جيبي كام لبس لعاصي وانا مستنياكي
شمس : بس كدا من عيني
💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫
غدير كانت بتفوق وهي في صدره العاري جايه تلبس القميص
يمسكها من ايدها : ماتخليكي شويه
غدير : اه ياخويا عايز مراتك تقفشنا
محمد : بقولك اي متنزليش اللي في بطنك
غدير : يعني اي
محمد : يعني اللي في بطنك ابن عاصي
.... بعد ساعه بتوصل شمس للبيت
بتدخل اوضته وتجيب هدومه... غدير بتدخل عليها : ياختي بقيتي جريئه اوي
شمس بلا مبالاه : وأنتي برضو مشوفتش في جرأتك نايمه في فرشه غير جوزك
لمت الهدوم جايه تخرج غدير بفرحه: لولا ابن عاصي اللي في بطني كنت هزقتك...بتقع منها الهدوم بصدمه.....!
•تابع الفصل التالي "رواية حب اجباري" اضغط على اسم الرواية
تعليقات
إرسال تعليق