رواية اليك سكينة فؤادي الفصل الرابع 4 - بقلم نورهان محمد
البارت الرابع
روايه إليكِ سكينة فؤادي ❤🫀
بقلم نورهان محمد
••••••••••••••••••••••••••••••
كان يتابع كل هذا بعيون تلتمع بالاعجاب من برأة هذه الفتاه
التي تختلف وبشده عن جميع من حولها لياخذ خطوه غريبه بعض الشئ عازما علي تنفيذها ولكن ليس هو الوقت وليس ايضا المكان
ولكن قطع حديثه مع نفسه صوت من خلفه هاتفا بحده مريم
ليلتفت نحو مصدر الصوت هاتفا بصوت خفيف تتبعه الصدمه ضحي
ضحي بدموع لو سمحت يادكتور ينفع نرجح
الدكتور باستغراب ايه اللي حصل
لتاتي اليها مريم هاتفه بخوف وهي تتفقدها مالك ياضحي في ايه
ضحي بدموع عايزه اروح
مريم بقلق لو سمحت يادكتور هاخدها ونتمشي شويه وان شاء الله هتكون احسن
عمرو بترقب تمام يامريم ولو عايزه ترجع مفيش مانع كده كده خلاص الوقت المحدد بيخلص
مريم بهدوء تمام يادكتور هخليها تهدي وهنكون موجدين في المكان علي الميعاد ان شاء الله
عمرو بهدوء تمام
امسكت مريم بيدها واستندتها الي اقرب مقعد وجلست واجلستها لترتمي بين يدي مريم ترتجف بصمت
مريم بحزن النوبه جاتك صح
ضحي بدموع ايوه
لتكمل بقهر وكنت هقع قدامهم كلهم ولقيت جسمي كلو بيتنفض ومكنتش عارفه استجمع نفسي ولا بقيت عارفه اعمل حاجه غير اني اصرخ باسمك علشان تلحقيني
مريم بحزن علي صديقتها تمام ياقلبي وانا جنبك وهفضل جنبك دايما
لتكمل وهنروح للدكتور من تانى ياضحي ومفيش نقاش
ضحي بدموع وهي ترتجف بين يدي رفيقتها هاتفه بحزن حاضر
بعد دقائق
هتفت ضحي بهدوء وهي تستجمع نفسها هاتفه بحزن يلا يامريم الوقت اللي الدكتور محدده قرب يخلص
لتكمل وانا بقيت احسن
مريم بابتسامة طمأنينه متأكده
ضحي بهدوء ايوه
ليترجلوا سويا الي البوابه لينتظروا باقي اصدقائهم ومن ثم يتوجهوا الي منازلهم
بعد دقائق كانت تتحرك الحافله الي وجهتها
••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
في الشركه
كان جالسا يراجع بعض الاوراق التي تخص الشركه ليكتشف عجزا في احدي الملفات
سليم بغضب تعالي حالا ياساره
ساره بخوف حاضر يابشمهندس
بعد عدة ثواني كانت تترجل الي الداخل بقلق ملحوظ هاتفه بترقب في حاجه يابشمهندس سليم
سليم بغضب الملف دا ناقص اوراق
ساره باستغراب انهي ملف
سليم بضيق ملف تسليم الشحنه الاخيره
ساره بهدوء اكيد مع المحاسب بيخلصه يابشمهندس سليم
سليم بترقب وازاي الملف يوصلي وهو ناقص كده كان الافضل يكمل وبعدين يجيلي اتمم عليه
ساره بهدوء انا اسفه يافندم بس دي غلطه ومش هتتكرر تاني
سليم بغضب ومين قالك اني هسمح تتقرر اصلا المره الجايه لو حاجه زي دي اتقررت اعتبري نفسك خارج الشركه
ساره بحزن حاضر يابشمهندس اي حاجه تانيه
سليم بضيق لا اتفضلي والملف دا تطلبيه ويكون علي مكتبي بعد ساعه
ساره بهدوء وهي تترجل الي الخارج هاتفه بترقب حاضر
ليزفر الهواء بضيق من هذا التسيب والاستهتار
بقلم نورهان محمد
••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
في الفيلا
كان جالسا يتناول طعام الفطور في الجنينه يستمتع بوقته واخيرا اصبحت لديه الحريه الكامله وتحرر من ضغط عمله بعدما قضي فيه عمره
ولكن لم يمكث كثيرا حتي اتي اليه ابنه معاذ
معاذ بمرح صباح الخير ياكبير
منصور بابتسامه حد يقول لابوه ياكبير
معاذ وهو يجلس امامه هاتفه بضحك كبير دي حاجه امال لو قولتلك الكلام التاني هتعمل ايه
منصور بابتسامه هعمل ايه ربنا ابتلني بيك ومضطر استحملك
معاذ بهزار انا داانا ملاك انتو بس اللي مش بتقدروا الجوهره اللي معاكم
منصور بضحك علي يدي انت هتقولي
معاذ مكث امامه وبدأ في تناول طعام الفطور بهدوء عكس المعتاد
منصور بترقب سكت ليه اكيد وراك حاجه
معاذ بحزن عايزه اتكلم معاك شويه
منصور بقلق في ايه
معاذ بهدوء سليم يابابا
منصور بخوف مالو سليم
معاذ مش عاجبني حاله دايما لما كان ينزل اجازه كان يقضي اغلب الوقت لوحده
ليكمل وقولت يمكن لما يمسك الشركه يتغير شويه لكن شكل المرادي اختلفت وبيقضي كل وقته في الشركه وبيرجع علي النوم بس ويصحي الصبح يعيد الموال دا وشكلو بيأقلم نفسو علي كده
منصور بهدوء دا بقالو يومين بس يمكن بس حماس
ليكمل بحزن بس بردو عندك حق ممكن فعلا يكون هيلاقي في الشغل دا الراحه ويبعد اكتر انا تعبت ومش عارف اعمله ايه انا بحاول اغير شويه واخليه يخرج للدنيا
معاذ بهدوء طيب وبعدين هنعمل ايه وهو فعلا رافض كده وعازل نفسه وخصوصا منا احنا
منصور بتفكير والله ماعارف بس انت فعلا صح هو بيتعامل مع الكل ماعدا بيت عمك وانا بالذات
معاذ بهدوء ماانت عارف بقا يابابا
منصور كاد ان يتحدث ولكن
قطعه رنات هاتفه
منصور بهدوء وهو يمسك بهاتفه متناولا اياه هاتفا بابتسامه عفاف عامله ايه
عفاف بابتسامه كويسه يااخويا انت اللي عامل ايه
منصور بحنان والله الحمد لله
ليكمل سلمي عامله ايه
عفاف بهدوء كويسه الحمد لله
لتكمل عاملالك مفاجأه
منصور بحماس ايوه بقا فرحيني
عفاف بهدوء انا جايه انا وسلمي نستقر بقا
منصور بابتسامه هي دي الاخبار اللي تفرح بجد
ليكمل اخيرا ياعفاف
عفاف بهدوء يلا بقا يامنصور هنعمل ايه ماصدقت سلمي خلصت دراستها وبعد ماقولنا نستقر هنا رجعنا في كلامنا قولنا بقا نرجع ونعيش وسط اهلنا
منصور بسعاده خير ماعملتي ياعفاف
ليكمل والبيت مفتوح ليكم في اي وقت
عفاف بهدوء مااحنا هنرجع ونظبط شقتنا
منصور بحزن ينفع تقولي كده واخوك موجود وبعدين تيجو تقعدوا في البيت معانا ولما شقتكم تجهز ابقو اعملوا اللي يريحكم
عفاف بابتسامه تمام يامنصور واول مانيجي ان شاء الله هنبلغك
منصور بابتسامه تمام
لتغلق معه عفاف ثم يعود بنظره الي هذا الجالس امامه صامتا تماما
منصور بهدوء مالك
معاذ بترقب هي عمتي هتيجي تقعد معانا هنا
منصور بابتسامه ايوه
معاذ بهدوء اه تمام
ليكمل وسلمي جايه
منصور بهدوء ايوه طبعا يعني هتسيبها
معاذ بهدوء اه تمام ينوروا
ليكمل قول بقا للداده تجهزلهم الجناح الخاص بيهم
منصور بهدوء تمام هبلغها
بقلم نورهان محمد
••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
في المساء
كانت مريم جالسه مع والدتها واخوتها ريم ومروان
ريم بمرح سرحانه في ايه يادكتوره مريم
مريم بانتباه مش سرحانه
ريم لا ماهو مش باين عليك
مريم بحزن مصدعه شويه بس ياريم
اسماء بترقب انت من لما جيتي من بره وانتي مش علي بعضك يامريم في حاجه حصلت
مريم بهدوء كل حاجه بخير ياامي انا بس زعلانه شويه علي ضحي
اسماء بقلق مالها ضحي
مريم النوبه اللي بتجيلها انهارده جتلها تاني
اسماء بحزن ياعيني يابنتي طيب ماهي كانت بتروح لدكتور
مريم بس بقالها فتره مش بتروح
لتكمل بس انا اتفقت معاها انها هترجع للدكتور من جديد وهتابع معاه
اسماء بهدوء ايوه يابنتي لازم تلتزم علشان متتعبش اكتر
لتكمل وانتي بردو لازم تكوني جنبها حتي لو وصلت انك تروحي معاها للدكتور كل مره علشان متهملش صحتها
مريم بهدوء منا هعمل كده فعلا
مروان بمشاغبه طبعا مريومه لازم دا يكون المتوقع منها
مريم بابتسامه اعتبر دا مدح ولا تتريقه
مروان بمشاغبه عيب عليك انا عمري قولت حاجه جد ولو لمره واحده
مريم بضحك منا بردو بقول كده
ريم بعبوث والله عال بتهزروا من غيري تمام انتو اللي اخترتو
مريم بابتسامه دا علي اساس مين اللي بدأت الكلام
ريم بزعل مصطنع بردو زعلانه ومش هكلمكم
لتكمل وهي تترجل الي الداخل ومن بعدها خرجت وهي تحمل بيدها عدة اشياء هاتفه بابتسامه تاخدي ياماما شكولاته كيت كات طيب تاخدي شيبسي تايجر طيب حتي خدي ايس كريم باللوتس لا انتي لازم تاخدي حاجه مش هينفع كده
مروان بضحك تصدقي يابت خلاص هنعيط لا مش قادرين صح يامريم
مريم بضحك ايوه يامروان فعلا
ريم باستغراب يعني ايه انتو مش عايزين تاخدوا الحاجات دي مني
ليغمز مروان لمريم هاتفا بتفكير مريم تيجي نشتري وجبات ماكدونالدز
مريم بابتسامه اه يااريت وكمان متنساش البيبسي
مروان بابتسامه طيب وهنحلي بايه
مريم بتفكير تشيزكيك بالاريو طبعا
مروان بضحك خلاص هطلب اوردر ليا وليك ولماما بس
ريم بنظره غريبه وهي ترفع له حابجها هاتفه بعبوث طيب وانا
مروان وهو يكتم ضحكته هاتفه بهدوء وانتي ايه
ريم بترقب وانا كمان عايزه مش هتجبلي ولا ايه
مروان بهدوء لا مش هنعمل حسابك
ريم ليه بقا ان شاء الله
مروان وهو ينظر لها بترقب هاتفا بهدوء مش انتي اللي بدأتي وجبتي الحاجات دي ومعملتيش حسابنا
ريم بتفكير انا كنت بضايقكم بس علي فكره حتي جبت الحاجات اللي انتو بتحبوها بس
مروان يعني ايه
ريم بابتسامه وهي تعطيها له هاتفه بابتسامه خدوهم يلا حلال عليكم
مريم بضحك ومنين الطيبه دي بقا
ريم بهدوء يعني كده يامريومه انا مش طيبه
مريم وهي تاكل الشيكولاته هاتفه بابتسامه لا طبعا طيبه
بعد ساعه
ريم بانتظار الاوردر اتأخر ليه
مروان بضحك اوردر ايه
ريم باستغراب اللي قولتلك تطلبوا
مروان ايه دا انا مقولتلكش
ريم باستغراب لا مقولتليش
مروان بضحك انا مطلبتش حاجه
ريم وتحولت ملامحها لتهتف بغضب احلف يعني كنت بتضحك عليا لتهجم عليه بالمخدات الصغيره الموضوعه علي الارائك
اسماء بهدوء تصدقوا بالله انتو عيال لايمكن تكونوا ناس كبيره ابدأ
مريم بابتسامه حصل ياامي
ريم سبوني عليه دا بيضحك عليا وياخد الحاجات مني وفي الاخر يطلع بيضحك مش هسيبك يامروان
مروان بضحك متسبنيش ياريم
ولكن قطعهم صوت الجرس
اسماء بهدوء مين دا
لتكمل قوم افتح يامروان
مروان بابتسامه دا الدليفري ياامي بس في ناس ه عندها سوء ظن
ريم باحراج انت حبيبي يامروان
مروان بشك ايوه انتي هتقوليلي بعد ماسبتيش مخده اللي وخبطيني بيها
مريم ايوه سيبوا الراجل واقف وكملوا عتاب
مروان وهو يقفز من مكانه هاتفا بضحك ايوه صح داانا نسيت
بعد دقائق رن الحرس مجددا
اسماء بهدوء وهي تترجل من مكانها لكي تفتح الباب
هاتفه بابتسامه بت ياضحي عامله ايه وحشتيني
ضحي بابتسامه وانتي كمان والله ياسمسم
اسماء بضحك ادخلي ياقلب سمسم
ضحي بضحك وهي تترجل الي الداخل هاتفه بابتسامه بس هي حماتي بتحبني والله والدليل علي كده ان في اكل اهو
لتكمل قوم ياواد يامروان خليني اقعد اكل
مريم اقعدي يااختي ماهو ماجمع اللي ماوفق واقعه في اتنين مش بيحبو غير الاكل
ريم وهي ترفع رأسها وتاخد قطعه من الشندوتش الموضوع في يدها هاتفا بضحك بتغلط فيك ياضحي
ضحي وهي علي نفس الوضع هاتفه بضحك وفيك بردو
ليظلوا علي هذا الوضع لبعض الوقت جو ممتلئ بالضحك والهزار ولا يخلو من المشاغبه ايضا
بعد مرور وقت
مريم بترقب بت ياضحي ايه اللي جابك
ضحي بصوت مرتفع اسمعي ياست سمسم بنتك
اسماء بانتباه عملت ايه
ضحي بتقولي ايه اللي جابك ينفع كده
اسماء بترقب لا مينفعش
لتكمل بس فعلا ايه اللي جابك
ضحي بصدمه تصدقوا عندكم حق انا الغلطانه اني قولت اجي اونسكم شويه
لتكمل انا هاخد اشيائي وامشي مليش قاعده معاكم
مريم بضحك ايه اشيائك بقا
ضحي وهي تلتفت حولها مش عارفه بس هاخد اي حاجه وانا ماشيه
مروان بتركيز لا انا مش عارف اتفرج الماتش خدوا بعضكم بقا وادخلوا جو احسن لكم
ضحي ومريم وهما يتجهان الي الداخل هاتفين بهدوء مصطنع حاضر ياباشا
في داخل غرفة مريم
مريم بابتسامه الله ياضحي جبتيلي الباندا اللي عجبنني
ضحي بابتسامه اي خدمه وبعدين انا مقدرش اشوف حاجه عجباك ومجبهاش يامريم هو انا عندي اغلي منك
مريم بحب ربنا يديمك ليا
ضحي بحنان ويديمك ليا ياقلبي
بقلم نورهان محمد
•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
تعريف متاخر شويه باحدي بطلات الروايه
ضحي صلاح الوالي صديقه مريم من الطفوله صاحبه العيون البنيه والشعر البني والملامح البريئه التي تميزها وبشده فهي صاحبه روح مرحه في نفس كليه مريم ايضا
•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
كان جالسا في مكتبه يستعد للمغادره الي ان قطعه صوت رنات هاتفه
سليم بابتسامه خير عايز ايه تاني
مصطفي بهدوء انا يابني الله يسامحك
سليم وهو يحاول كتم ضحكته هاتفا بترقب وبعدين بردو مش فاهم انت عايز ايه
مصطفي بهدوء هكون عايز ايه يعني لقتني زهقانه وانا في الاسانسير قولت تشغلني لحد مااوصل
سليم تصدق اني غلطان علشان افتح واتكلم مع حد زيك اصلا
مصطفي بنهجان خلاص بقا قلبك ابيض وبعدين انا خلاص وصلت اهو
سليم بتنهج كده وانت طالع في الاسانسير امال لو طالع سلالم كنت عملت فينا ايه
مصطفي بهزار حكم السن بقا ياابني
سليم انا هقفل لاني فاصل وانت بتزود خنقتي اكتر
مصطفي بهدوء خلاص خلاص بلاش كلام كتير
ليكمل استني ثانيه وراجعلك
بعد مرور عدة ثواني
مصطفي بهدوء افتح باب مكتبك
سليم باستغراب دا اللي هو ليه بقا
مصطفي بترقب اسمعك الكلام وقوم افتح
سليم باستغراب ادينا قومنا وهنفتح الباب ها ايه بعدين
ولكن ابتلع باقي جملته عندما رأي مصطفي امامه
سليم بصدمه ايه دا انت جيت امته
مصطفي بمرح كالعاده هاتفا بحب تعالي في حضن اخوك يافواز
ليحتضنه سليم هاتفا بحب الحمد لله على سلامتك والله مصر نورت
مصطفي بحب الله يسلمك
ليكمل بضحك طول عمرها بتنور بيا
سليم بهزار وهو يدفعه بعيد عنه هاتفا بضحك ايه اللي جابك
مصطفي بضحك وهو يترجل الي الداخل جالسا علي احدي المقاعد هاتفا بغرور مصطنع لقيتك مش قادر تعيش بعيد عني قولت لازم اجيلك
سليم بضحك وهو يجلس امامه هاتفا بضحك احنا هنبدأ بقا ولا ايه انا كنت مرتاح منك
مصطفي بضحك اقل ما عندي
سليم بابتسامه وهو يترجل من مكانه لا انا همشي وخليك انت قاعد كده مع نفسك
مصطفي وهو يترجل خلفه هاتفا بضحك طب استني طيب ياسليم انا جاي مواصلات يلا داانا كنت متشعلق علي ميكروباص
ليقف سليم في هذه اللحظه غير قادرا علي السير بعدما وصلت اليه اخر كلمات مصطفي
سليم بضحك انت قولت ايه
مصطفي بضحك انا قولت كتير انهي جمله فيهم
سليم بتقول بقا كنت متشعلق علي ايه
مصطفي علي ميكروباص
سليم بضحك مصطفي انت مجنون ياحبيبي
مصطفي بتفكير مش عارف بس ممكن اكشف علشان نطمن
سليم بضحك امشي قدامي انت شكلك هتجنني
•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
في صباح يوم جديد وتحديدا في الجامعه
مريم بهدوء ضحي انا هحضر المحاضره دي وهمشي علي طول
ضحي بهدوء تمام يامريم
بعد ساعتان تقريبا
مريم بزهق المحاضره دي ممله جدا
ضحي عندك حق والله
مريم وهنعمل ايه في الماده دي
ضحي بضحك تحسي انها دكتوره علي ماتفرج
ولكن استوقفهما صوت من خلفهم
لتلتف مريم وضحي نحو مصدر الصوت بزعر وخوفا واضح
مريم بصدمه...
بقلم نورهان محمد
•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
عايزه تقييم وتوقعات للبارت القادم ولازم يكون في تفاعل وتشجيع بقا علي كل بارت
اللي اللقاء في البارت الخامس من
روايه إليكِ سكينة فؤادي ❤🫀
بقلم نورهان محمد الشاهد
••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
•تابع الفصل التالي "رواية اليك سكينة فؤادي" اضغط على اسم الرواية
تعليقات
إرسال تعليق