رواية رسالة حب كاملة بقلم سلمى عصام عبر مدونة كوكب الروايات
رواية رسالة حب الفصل الاول 1
رسالة حب ♥️
بقلمي انا : سلمي عصام محمد
نبدا قصتنا بتعريف ابطالنا
اولا : عز الدين الجارحي السن ٣٠ سنه بيشتغل في شركه كبيره اسمها شركة عز الدين للمقولون تمام بطلنا عايش في كندا وهو شخص عنيد وهو دكتور توفاه ولديه وهو صغير لم يتجوز ١٦ سنه عاش مع عمه و بنا إمبراطورية كبيره لشركات عز الدين الجارحي ولديه اخت واحده وهو يحبها كثيرا وهو مثل الاب لها
ثانيا : روان الجارحي سنها 25 سنه هي محبوبه جدا ومرحه جدا ليس لديها اصدقاء لديها صديقه مفضله وتعتبره اختها وهي كانت تتمنى ان تصبح صديقتها شخص من عائلتها
ثالثا : سلمي جاسر المهدي هي فتاة رقيقه جدا سنها 25 سنه نعم هي صديقة روان المقرب ليس لديها سوي اختها الصغيره تدعي منه سنها 23سنه تحب اللعب كثيرالكنها نشيطه جدا وذكيه تحب اختها كثيرا وتعتبرها مثل امها نرجع تاني لسلمي بعده وفاة امها لم يتبقى لها سوي ابيها واختها وهي تعمل طبيبه تحب مهنتها كثيرا
رابعا: معاذ سن 30سنه وهو صديق عز المقرب يعمل مع عز في الشركه ويمتلك النص وهو مهندس معماري يحب عمله جدا ولديه اخ يسمي مصطفى وهنعرفوا لما نبدا الروايه
بكده عرفنا الاشخاص الروايه
نبدا بقا الروايه
في احد المستشفيات
كانت روان تستعد لاجراء عمليه دخلت عليها سلمي تحدثها
سلمي : روان انا خايفه اوي من العمليه دي دي اول عمليه لينا اعمل ايه بجد خايفه اوي
روان بسخريه : ايه ده ايه ده سلمي بتخاف بجد 😂😂
سلمي بضيق : انتي بجد عيله رخمه اوي
روان وهي تحاول أن لا تضحك : ي ابو اسماعيل مش كده رواق انا والله خايفه بس مش كده دي انتي الي كونتي بتشجعيني وكونتي بتقوليلي الا بذكر الله تطمن القلوب مش كده برضو
سلمي وبدأت تهدا قليلا : معاكي حق انا هسبها علي الله
" يلا ي جماعه انتو بتعملو ايه التف كل من سلمي وروان الي مصدر الصوت وكان هذا صديقهم معتز
معتز : ايه يلا العمليه هتبدا ذهب كل من معتز وسلمى وروان الى العمليات وفي شركه المقاولون للصناعه يوجد بطلنا وهو عز ومعه صديقه المقرب معاذ
عز: ايه ي معاذ قاعده ساكت يعني مش متعود عليك كده
معاذ: مفيش والله يا صاحبي بس كنت بفكر في موضوع كده
عز وقد احس بضيق صديقه: في ايه مالك يا معاذ لو علي الشغل فما تقلقش كل حاجه هتتحل والمنافسه هنكسبها
معاذ:.................................
يتبع
- يتبع الفصل التالي اضغط على (بقلم سلمى عصام) اسم الرواية
تعليقات
إرسال تعليق