رواية احببت طفولته كاملة بقلم منار العتال عبر مدونة كوكب الروايات
رواية احببت طفولته الفصل الثاني 2
مريم:نطلق!!!
ام خالد :ايوا
مريم:بس لي؟؟!
ام خالد باستغراب:هما اهلك مقلولكيش ان الجواز دى كلها علشان خالد نفسيته تتحسن !!وان حد لازم كان يكون جنبه طول الوقت !!
مريم بصدمه:اى!!!
ام خالد:انا قولت إللى عندى سلام
مريم كانت مصدومه وكلام ام خالد فضل بيتردد فى ودانها
مريم بدموع لنفسها:يعنى الجوازه دى كانت اتفاق!! بس!! بس انا متاكده ان لو خالد رجع ذي ما كان طبيعي مش هيوافق اننا نطلق اكيد
مريم مسحت دموعها وهى كلها يقين ان خالد مش هيوافق أنهم يطلقوا
مر شهر وكان خالد لازم يعمل العمليه إللى هترجعه ذي ماكان (لمعلوماتكم خالد كان عمل حادثه اثرت على دماغه وهو بيشتغل ظابط ).
خالد:هو احنا رايحين فين؟!
مريم بحب:احنا رايحين للدكتور
خالد بخوف ذي الأطفال بالظبط:لا لا انا بخاف من الدكاترة
مريم:متخافش انا جنبك ومعاك ومش هسمح بحاجه تاذيك وكملت كلامها مش انت بتثق فيا؟!
خالد بنظره براءه:طبعا انا بحبك
مريم بحب: يبقي متخافش ابداا
–وصلوا المستشفى وخالد وصل غرفه العمليات ويدخل بس راح ل مريم وحضنها جامد وهو بيعيط ذي ما يكون ده اخر حضن وبيودعها
مريم بدموع:انت بتعيط لي كله هيبقي تمام متخافش مش قولتلك انت بتثق فيا وانت قولت اه يبقي خايف لي ؟!
خالد بصلها ببراءة:انا مش خايف بس خليكى جنبي
مريم:انا معاك
الدكتور اخد خالد و دخل العمليات وخالد كان بيبص كل شويه وراه علشان يشوف مريم
مر ٣ ساعات وخالد جوا فى العمليات مخرجش ومريم كانت هتموت من القلق
فجأه الدكتور خرج من العمليات وحاطط وشه فى الارض
مريم جرت عليه بلهفه:خالد عامل اى !!!
مريم دخلتله بتجرى عليه
بس قعدت جنبه اكتر من ساعه لحد ما لقيته بيفتح عينيه
مريم بدموع :خالد حمد الله على سلامتك
خالد باستغراب:انتى مين؟!!!وانا فين!!؟
مريم بصدمه:اى!!!انا مين يعنى اى !!انت مش فاكرنى يا خالد؟!
خالد بزعيق :انتى مين انتى واى جابك هنا وانا فين ؟!!!
- يتبع الفصل التالي اضغط على (رواية احببت طفولته) اسم الرواية
تعليقات
إرسال تعليق