رواية اريد الحياه كاملة بقلم منى أحمد عبر مدونة كوكب الروايات
رواية اريد الحياه الفصل الحادي عشر 11
حوريه سمعت مسج ع فونها
ماذن : حوريه وصلتي
حوريه : اه وصلت الحمد لله
حوريه : اكلت
ماذن : اه الحمد لله وقاعد بشرب شاي ب نعناع ف البلكونه
حوريه ب ايموشن ضحك : ياااه رايق
اه وبسمع كمان موسيقي الاب الروحي حاجه عظمه
حوريه : وانا قاعده ف الرطوربه والبرد والدنيا فل الحمد لله 😂😂
ماذن : انتي صح عمرك ما شوفتي امك وابوكي
حوريه : اه ماتو ف حدثه وانا صغيره
ماذن : أنا والدتي متوفيه وابويا اتجوز من زمان كان عندي ٩ سنين وقتها وعايشين ف امركا
حوريه : اها ربنا يرحمها
أنا عمري ما حسيت ب حنان ف حياتي جدتي ديما كانت تهين فيا قلبها كان قاسي اوي
ماذن : أن شاء الله ربنا هيعوضك روحي نامي بقي عشان بكرا الشغل
حوريه : انت بتطردني ب الزوق 😂😂
ماذن : لا ابدا
حوريه تصبح ع خير
ادم 👍🏻
عند ام محمود : البنت فاجر*ة ملقتش حد يشكمها ولا يربيها طالعه فلتانه تهرب وقت كتب الكتاب اكيد هربت مع واحد
محمود : والله ياما ما هسيبها وهجيبها يعني هجيبها لو مجبتهاش حيه هجبها ميته
ام محمود : تغور ف مصيبه هنعمل بيها اي
محمود مش هحلها ياما في حالها
ف الصبح بدري ف عز البرد حوريه بتصحي ك العادي جسمها مكسر بتبص ف الفون يادوب اجهز
قامت بسرعه لبست حتي هدومها محطوطين ف الأرض ونزلت تروح الشغل
الفون رن
ماذن : خلصتي اجي اخدك
حوريه أانا ف الشارع اعرف امشي لوحدي
ماذن ب ضيق تمام براحتك هستناكي ف الشغل
حوريه وصلت اهلا صباح الخير
ماذن اهلا ياختي
في طلبين قهوه روحي وديهم
حوريه حاضر
اخدت القهوه وبتقدمها قام الذبون لحم أيدها بطريقه مستفزة حوير شدت أيدها كبت القهوه
الشاب : انتي عاميه عين وقلب ما تفتحي هو مفيش حد بروفيشنال ولا اي جايبنها من انهي شارع
خرج مازن والشرار بيطق من عيونه مسك الشاب ونزل فيه ضرب مبرح
ماذن انت بتقول اي يا روح ام*ك مش عاجبك اطلع براااااا اشكال وبا*له
حوريه مدتش اي ردت فعل
ماذن ب استغراب لأنها معيطتش ولا عملت اي حاجه
هتروحي فين
حوريه مردتش عليه وخرجت
ماذن مسك أيدها انتي ف وقت الشغل هتروحي فين
حوريه : انت بتمسك ايدي ليه ممكن تسيبني
وخرجت قعدت ع البحر وهي بتبص ع منظر البحر وبتستعيد كل الزكرايات المأساوية
عند جدت حوريه : البت جابتلي العار هربت وقت فرحها اقولهم أنا اي لما يجو يا مصبتي لو انها هربت
- يتبع الفصل التالي اضغط على ( رواية اريد الحياه ) اسم الرواية
تعليقات
إرسال تعليق