رواية سيليا الفهد كاملة بقلم شودي الصاوي عبر مدونة كوكب الروايات
رواية سيليا الفهد الفصل العاشر 10
فهد:انا ممكن اتقبلوا بس في حاله واحده
هيام:ايه هي
فهد:تساعديني اخلص من معتز
هيام بصدمه:معتز وانا مالي بيه
فهد:اصل عرفت انو بيحبك وكمان هو رجع ومعاه لارا وبيخططوا يقتلوني ويقتلو سيليا(فهد كان اخد هيام و دخلوا المكتب بعيد عن سيليا)
هيام بجديه:تمام موافقه لو ده هيخليك تسامحني
بصلها فهد بحب اخوي وقال: انا مسامحك عشان انتي زي اختي الصغيره وكنت واثق ان عمرك م هتكوني وحشه
بصتلو هيام بحب اخوي برضو
قال فهد:احنا هنبين ان احنا مش طايقين بعض وان انا مسامحتكيش وهعملك وحش ف انتي تكرهيني وكمان هنعمل………….. (هنعرف باقي الخطه في الأحداث الجايه)
خرجو وكان فهد بيمثل انو مش طايق هيام
وهيام كانت بتمثل انها زعلانه
سيليا بخوف:في ايه ي فهد عملتوا ايه
فهد:مافيش
سيليا:طب انت سامحت هيام. صح
فهد وهو بيمثل الغضب:لا مش هسمحها يكفي انها كانت بتخطط لموتي
سيليا بخضه:ايه موتك
فهد:اه موتى كانت عايزانى اموت عشان تورثني
سيليا بصت لهيام بعتاب وقالت:بس هي عرفت غلطها و اعتزرت و ربنا بيسامح انت مش هتسامح
فهد بصلها وقال:لا مش هسامح واقفلي الموضوع دا ومتفتحيهوش تاني عشان هتزعلي من ردة فعلي
بصتلو سيليا ومتكلمتش (في الوقت دا كانوا طلعوا لأوضتهم)
نام فهد على السرير وشد سيليا لحضنو حاولت سيليا تخرج من حضنو بس حضنها فهد جامد وقال: احنا مش اتفقنا ان مهما يحصل م بينا متخرجيش من حضني
سكتت سيليا ونامت في حضنه
نروح عند اسلام كان بيكلم شخص وبيقولو:هبعتلك رقم تعرفلي مين دا وبكرا الصبح الاقيه في المخزن وعايزك تظبطه لغايط م اجي
الشخص:حاضر ي فندم بكرا الصبح هيكون عندك
قفل اسلام مع الشخص وقال:والله لهجبلك حقك ي ساره وخليه يندم على اليوم اللي فكر فيه يخليكي تنزلي دمعه من عنيكي
نروح بقا عند ساندرا
ساندرا كانت قاعده مع صحبتها المقربه(سندس)
سندس:مالك ي بنتي في ايه
ساندرا بدموع:رعد عرف كل حاجه كان عايز ينتقم مني بطريقه زباله اوي
سندس:ليه كان عايز يعمل ايه
ساندرا: الاستاذ كان عايز يوقعني في حبه ويبينلي انو بيحبني و اول م اتعلق بيه يسبني
سندس:الواطي دا ميستهلش حبك ليه
ساندرا:كله بسبب قلبي ساب كله وحبه هو انتي عارفه ي سندس انا اول مره احس ان انا وحشه اوي هو انا ليه بيحصلي كدا
سندس بحزن على صديقتها:متزعليش اكيد دا فيه خير ليكي
ساندرا بحزن:انا هقوم اروح عشان تعبانه شويه
سندس بخضه:ليه بس مالك تحبي نروح لدكتور
ساندرا:لا مش لازم انا كويسه
رجعت ساندرا لبيتها وهي تعبانه و اول م وصلت لأوضتها انهارت لغايط م نامت وهي مش حاسه غير بوجع قلبها
في صباح يوم جديد نروح عند إياد وباباه
اياد:ها ي بابا هنعمل ايه مع سيليا
والده بخبث:انت هتعمل………..
إياد وهو بيضحك بخبث:فكره حلوه واكيد سيليا من بعدها مش هتقدر تبص في وش حد
والده: و دا المطلوب ان هي تنكسر وتبقى مزلوله ومش هيبقي قدامها غيرك تجوزو
نروح عند اسلام في المخزن
كان قاعد قدامه شخص مش باين ملامح وشه من الضرب
الشخص بخوف:انتو عايزين مني ايه
اسلام:فين ي حيوان الصور اللي انت ماسكها على ساره
الشخص بتوتر:ساره مين
اسلام وهو بيضربو:اخلص الصور فينن
الشخص:معرفش حد بالاسم دا
اسلام وهو بيشاور للحراس:طب انا هتخليك تفتكر
الشخص برعب:خلاص هقول الصور على الفون ولاب توب
بص اسلام للحارس بتاعو وقال:تجبلي حالا الفون و الاب
ذهب الحارس وجابهم و رجع اداهم ل إسلام
مسكهم اسلام واكتشف انو مفبرك صور لبنات كتير مسحهم اسلام و أتأكد انو مش هيقدر يرجعهم تاني وبعد كدا كسرهم وقال لحراسو:انا مش عايزو ينفع لحاجه بعد كدا
مشي اسلا وهو سايب الشخص بيصرخ من الرعب وهو بيتوسل ليه انو يسيبو لكن اسلام مادلهوش اي اهتمام رفع اسلام الفون و رن علي شخص
نروح عند ساره كانت قاعده بتعيط وفجأه لقت فونها بيرن ولقتو رقم غريب مردتش رن مره كمان ردت عليه
ساره بصوت باكي:مين
اسلام بخوف عليها:انا اسلام ي ساره مالك فيكي ايه
ساره:خايفه اوي ي اسلام
اسلام:متخافيش انا جبت الواد ومسحت كل الصور وكمان هخليه يبقى سوسن(قالها بضحك)
ردت عليه ساره بصدمه وقالت:بجد احلف انك مش يتهزر
اسلام:والله يابنتي مش بهزر
ردت عليه ساره بدون وعي:بحبك ي اسلام بحبك ربنا يخليك ليا
صدم اسلام من كلامها وقال:وانا كمان بحبك
انصدمت ساره من اللي هي قالت وقفلت السكه في وشو وقالت:يالهوى و دا ابص في وشو تاني ازاي ي ارض اتشقي وابلعيني
نروح عند اسلام اللي كان فرحان جدا وقال بفرحه:وعد ي ساره ان انا مش خليكي تكوني لحد غيري ساره ل إسلام وإسلام ل ساره وبس
نسيبهم و نروح عند فهد وسيليا
صحي فهد وبص جنبو على مكان سيليا ولكنو ملقهاش بس سمع صوت في الحمام ف عرف انها بتاخد شاور مسك فونو ولكنو لقي حاجه صدمتو
فهد بغضب:اه ي بن ال…. والله م انا سيبك
فهد سمع صوت حاجه بتقع في الحمام قام بسرعه يشوف في ايه ولكنه اتصدم من اللي شافو
فهد بصدمه:………….
- يتبع الفصل التالي اضغط على ( رواية سيليا الفهد ) اسم الرواية
تعليقات
إرسال تعليق