رواية حورية رابح الفصل التاسع
رواية حورية رابح الفصل التاسع
رابح شد*ها من شعرها و هو ينظر فى عيونها بغضب
رابح : اع....ر..ض...ى نف....سك عل..يا
حور 🥺😳
رابح و هو يش*د أكثر : مش بكرر كلامى
حور : رابح مينفعش
رابح وهو ينظر لحور بر*غبة : هو ايه اللي مينفعش
حور : مينفعش تقرب من انت شاكك فيها مع اخوك و لو عملت كده متبقاش را*جل
رابح كان جوه حاجة عمياه عن كل حاجة من التفكير ماعدا أنه عايز حور تفضل معاه لانه فعلا خايف يفقدها لانه عارف فهد و كان نفسه يعرفها أنه مش شاكك فيها و لكن هو عايزها تبقى له و معاه
رابح : شاكك فيكى ايه ده انتى جاية تقولى بكل عين باردة دخل اوضتك امبارح أنا هعرف حصل ايه امبارح و ايه محصلش
حور : رااااااااااااااااابح بلاااااااااش ابعععععععععد عننننننننى
لحد ما قدرت تفلت منه و دخلت الحمام
رابح : هتروحى منى فين فاكرة كده استخبتى أنا سايبك بمزاجى يا حور
حور فضلت جوه خايفة من رابح لحد ما نامت
رابح لما اتاكد انها نامت دخل شالها و هو مستغرب ايه مصبره على حور و ليه ممكن يكون عايز حد للدرجة دى فى حياته و لاول مرة اصلا رابح ينام جنب حد أو اصلا يتقبل حد فى حياته هو واخد جناح بعيد عن البيت علشان مش بيعرف يتقبل حد بسهولة اخدها فى حض*نه و نام
فى الصباح استيقظ قبلها فضل يتأمل فيها و بعدين بص على رقبتها و افتكر أن ممكن اخوه ق*رب منها للدرجة دى بعد بضيق و هو نفسه يقوم يضر*ب فهد و أنه فهد مش زى كل مرة هياخد الحاجة اللى مع لانه من و هما صغيرين فهد كان الطفل المدلل و اللى مينفعش يترفض له طلب عكس رابح اللى كان والده يشد عليه فى تربيته حتى يطلع شخص يعتمد عليه
شد رابح حور و يضمها كأنه يخشى عليها أن يفقدها
انتفضت حور بخوف
حور افتكرت انها جت جنب رابح بالغلط و انها بليل اتحركت و نامت جنبه
حور بتوتر : أنا ايه جبنى هنا أنا اسفة بجد رابح مقصدش ممكن مشيت و انا نايمة
رابح برقة : متتاسفيش تانى يا حورى
حور فى سرها و هى مستغربة طريقة رابح
جت تقوم لقيت رابح مسكها
حور حاولت تبعد بهدوء
رابح : حور انتى كنتى حامل من مين..... أنا اتاكدت أن مفيش حاجة بينك و بين فهد
حور : 😳
Stop
•تابع الفصل التالي "رواية حورية رابح" اضغط على اسم الرواية
تعليقات
إرسال تعليق