رواية صعيدي احتل قلبي الفصل الثامن
رواية صعيدي احتل قلبي الفصل الثامن
رواية صعيدي احتل قلبي البارت الثامن بقلم 🖊️ حبيبة محمود العارف
ثاني يوم استيقظ حمزة وشعر بثقل علية وابتسم عندما رآها ثم قام بابعداها ببطئ شديد حتي لا تستيقط ثم وضع قبله علي جبينها وارتدي ملابس الخروج ثم نزل الي الأسفل ورأى خلود والدته
خلود: صباح الخير
حمزة: صباح النور يا امي
خلود : ناوي على ايه مع مرتك يا حمزة
حمزة: والله يا امي البت طيبة اوي من جواتها انا هقف معاها ومش هطلقها
خلود: طب وسمر
حمزة: سمر يا امي ذي اختي ليه مقتنعين اني بحبها انا عمري ما شفتها غير اختي
خلود : طيب الي تشوفه يا ولدي
حمزة: ماشي عايزة حاجة
خلود: لا سلامتك
واتجه للعمل
وكان يستمع لهم ما يقف خلف الحائط
وهي سمر
سمر وهي تحدث نفسها: اختك يا حمزة ماشي والله ما هخليكي تتهني بيه
واتجهت إلى ولدتها
ودخلت الغرفه
أمل : مالك يا بت قالبه وشك ليه
سمر : شفتي يما شفتي
أمل : في ايه يا بت
سمر : سمعت حمزة وهو بيكلم مع خالتي وبيقلها اني ذي أخته ومش هيطلق السنيورة
أمل : يبتي خلاص هو مش من نصيبك
سمر : لا والله مهسيبها
أمل : ناوية علي ايه
سمر : هقولك احن ........
أمل: يا مري دا حمزة يقتلنا
سمر : متخفيش مش هيعرف حاجة
أمل : طيب يا مصيبة
عند سلمي استيقظت ملقتش حمزة ثم رأت ورقة موضوعة على كومدينو مكتوب عليها
صباح الخير يا سلمي انا نزلت الشغل علطول مردتش اقلق عشان متصحيش
سلمي ابتسمت ثم تؤضت و أدت فريضتها سلمي خلصت وغيرت الاسدال ولبست بيجامه كوم و بنطلون واسع عشان حمزة ميزعلش ولمه شعرها كحكه ونزلت خصلتين من علي الجمب وكانت قمر
ونزلت للاسفل ثم اتجهت إلى المطبخ
سلمي : صباح الخير يا طنط
خلود : صباح الخير يا حبيبي عامله ايه
سلمي : الحمدلله تمام ممكن اساعد حضرتك
خلود : ملوش لزوم مش عايزه اتعبك معايا
سلمي : تعبك راحه وبدأت بعد الطعام معاها
ثم جاءت من خلفهم
سمر : صباح الخير يا عروسه
سلمي اتحرجت : صباح النور
سمر : كدا برضو يا خالتي تخلي عورسه تقف في المطبخ
خلود : انا قل
سلمي مقاطعه : انا الي قلت لطنط
سمر : لا عنك انتي يا حبيبتي
سلمي : بسس
سمر : مبسش روحي ارتاحي
سلمي مشيت وبعدها بدأت سمر في تجهيز الغداء وكانت تراقب الوضع حولها
•تابع الفصل التالي "رواية صعيدي احتل قلبي" اضغط على اسم الرواية
تعليقات
إرسال تعليق