رواية حورية رابح الفصل السابع
رواية حورية رابح الفصل السابع
هى تخرج من الشاور و هى بالفوطة لتجد من يمسك بيها و يلف يده حوالين ج*سدها
فهد : هتكونى الليلة مل*كى يا حور و هخليى ابويا يكتب كتابنا
و فجأة ير*مى بها على السرير.
حور : فهد انت بتعمل ايه ده حرام
فهد برغ*بة عمياء : هنتجوز يا حور متخافيش يا مز*ة
حور : نتجوز ايه افهم أنا مرات اخوك ازاى
فهد ابتعد للحظة : مرات اخويا ايه يا بت انتى هتستعبطى رابح عمره ما يتج*وز الاشكا*ل الز*بالة دى
فهد : و الله لاخليه يطلقك يا رخي**
و ابتعد و خرج من الغرفة و كان حور مصدومة من اللى حصل و خايفة جدا و كانت عايزة تحكى لحد بس خافت لأن ببساطة محدش هيصدقها و كلهم شاكين فيها
لبست حور و نزلت بسرعة على جناح رابح المفروض انهارده الصباحية و يأتى الكثير من المباركات للعروسين
اول ما حور نزلت الجناح كان مضلم جدا اقتربت براحة جنب سرير رابح تفتح الستارة و لكن قبل ان تمد ايدها لقيت ايد محاوطة خصر*ها و تسحبها تجاه السرير كان رابح
حور شقهت بخضة مع صرخة بسيطة
رابح: اياكى بعد اكده اكون نايم و تنورى الاوضة
حور بصت بخوف منه و هى تميل راسها بالتأمين على كلامه
رابح بص لقى فى حاجه فى رقبتها زى كد*مة او علامة مل*كية احدهم
رابح و هو يمرر يده على رقبتها
رابح: ايه ده
حور بارتباك: ممكن اكون اتخب*ط امبارح
رابح فضل باصص فى عيونها و لم يفق الا على دموع حور و هو يسحبها فى ق*بلة
رابح و هو يغمصلها : ده بس علشان متنسيش
حور بعدت فى هدوء و هى بتعيط و تشعر بالذ*نب هل هى ضحية ام خا*ئنة و يجب ان تعترف لرابح بما حدث امس و لكن قطع ذلك خبط الباب
و كانت نعمة و محضرة الفطار
حور فتحت الباب
نعمة بنظرة استحقار: فين رابح سيدك
حور: افندم
نعمة: بعدى اكده عن طريقى
حور: انتى داخلة فين هى زريبة
نعمة: رابح بيحب كل حاجة تبقى جاهزة اول ما يخرج من حمامه
حور مسكت الفطار بحزم و بكل جدية
حور: شكرا يا نعمة على الفطار و قفلت الباب
نعمة مسكت الباب بخبث : استنى عمى جلال مأكد عليا تلبسى الفستان ده
حور : حاضر
رابح لبس و ساب حور تلبس الفستان و تحصله على الدوار
كانت حور مش مرتاحة فى الفستان و كانت تحاول أن تبتسم حتى اتت عمة رابح لتضم حور بقوة ليكون في لحظة الفستان أرضا
الكل بصدمة 😳😳😳
•تابع الفصل التالي "رواية حورية رابح" اضغط على اسم الرواية
تعليقات
إرسال تعليق