رواية الصعيدي والعنيده الفصل السابع
رواية الصعيدي والعنيده الفصل السابع
البارت السادس
روايه الصعيدي و العنيدة
بقلم حبيبه احمد عطيه
قمر بتوتر: ت تتجوزني
ياسين: انتي عندك اعتراض ولا حاجه
قمر بخوف: ب بس يا بيه انت دفعت فلوس كتير ليا و انا هرجعهوملك انا هقدم في شركه و اشتغل كفايا انك خلصتي من بابا ربنا يخليك بجد بس انا مش هقدر اتجوزك هنشغل في حياه الجواز ده و غير ده كلوا ان انا مش من مستواك حضرتك ياسين بيه اللي كنت اتمني اشوفه من بعيد و دلوقتي انا واقفه قدامه و بكلمه ده شرف كبير ليا بس مش هقدر سامحني يا ياسين بيه قالتها و هي راسها في الارض
ياسين و هو معجب بكلامها: طب خلينا اني سبتك دلوقتي هتعيشي ازاي لوحدك محدش هيسيبك في حالك و مينفعش بنت بنوت تقعد لوحدها و مش هينفع تقعدي معايا مناير جواز انا راجل اعمال و اخاف علي سمعتي اكيد في اسمعي الكلام
قمر: طب بص
ياسين بغضب: خلصي
قمر بخوف: حاضر و دخلت معاه بعد قليل
((بارك الله لكما و بارك عليكما و جمع بينكم في خير))
ياسين: مبروك
قمر: الله يبارك في حضرتك
ياسين بحده: يلا
قمر: حاضر و مشيوا
عند مهند و روح
روح: تصبح علي خير تعبتك معايا انهارده بقا
مهند: تلاقي الخير
************
دخلوا الفيلا و عرف الحراس انها مراته
ياسين: انا هدخل اخد شاور لاني جاي تعبان عملتك اوردر و جيالك هدوم الداده هطلعهم دلوقتي
قمر هزت راسها بمعني: تمام
دخل ياسين ياخد شاور و ثواني و الباب دق
قمر: مين
الدادة: اتفضلي يا بنتي
قمر: شكراً جدا ليكي
الداده: عن اذنك
قمر: اتفضلي
ارتدت ترينج ستان حرير بينج بكم و بنطلون طويل فكانت غايه في الجمال
خرج ياسين و انصدم من جمالها يا الله كم هذه الحوريه جميله
قمر: احم هنام فين
ياسين: بصي حاليا تعبان و عايز انام ف اتخمدي جنبي و انتي ساكته
قمر بعيون مدمعه: حاضر
ياسين: متزعليش مني انا مضغوط شوايا
قمر: ولا يهمك
و نامت لثواني اتفجأءت بإيد تشدها عليه و كانت في حضنه كادت ان تتكلم قاطعها ياسين: نام يا قمر عشان معملش حاجه مش هتعجبك
قمر ابتلعت ريقها بصعوبه و دقايق و كانت نامت
صباح جديد بأحداث جديدة
في الشركه
ياسين: مهند انا اتجوزت
مهند بصدمه: نعم و................
•تابع الفصل التالي "رواية الصعيدي والعنيده" اضغط على اسم الرواية
تعليقات
إرسال تعليق