رواية الصعيدي والعنيده الفصل الثاني
رواية الصعيدي والعنيده الفصل الثاني
البارت الثاني
الصعيدة و العنيدة
بقلم حبيبه احمد عطيه
روح بتوتر: تمام
مهند و قد فرح انها عازبه و لكن اشتعل غضبه ف كيف يعرفها هذا الدكتور
دخلوا روح و كشف عليها
مهند: طمني عليها عامله اي
الدكتور: الحمدلله ده خدش بسيط خالص تقدر تمشي عليها بس متقلش عليها
مهند: تمام اقدر ادخل اطمن عليها
الدكتور: اكيد طبعا يا مهند بيه
مهند: شكراً و دخل
*******
مهند: حمدالله علي سلامتك
روح: الحمدلله بخير
مهند: الدكتور طمني تقدري تمشي عليها بس براحه
روح بعند: بس انا بحب امشي برحتي
مهند: مينفعش امشي براحه لحد متخفي
روح بعند: لا
مهند: لا؟ يعني اي لا
روح: هي ليها معنا تاني لا يعني لا
مهند: طيب امشي برحتك عشان تتكسري و.. نخلص منك قالها بخفوت
روح: قول قول سمعتك قريب اووي هتخلصوا مني
مهند و لم يفهم مقصدها: بسرعه بقا و ضحك بينما هي سرحت في ضحكته و غمازاته
مهند:اي سرحتي
روح بتوتر: لا طبعا يلا وصلني
مهند: كمان
روح: اه
مهند: انتي ضيعتي عليا اهم اجتماع هخدك معايا الشركه و بعدين اوصلك لان مينفعش اتأخر عليه
روح: هو مين ده؟
مهند: و انتي مالك
روح: اه صح افتكرت
مهند: افتكرتي اي؟
روح: و انت مالك
مهند بغضب بسيط: طب يلا لم تعرف لماذا اخافت من غضبه البسيط و لكن تصنعت القوة و ذهبت معه
في الشركه دخل مهند و جانبه روح الذب وافق بعد اصرارها انها تمشي معه
مهند: انا بعتزر جدا جدا يا محمد بيه والله بس و انا جاي خبطت بنت بالعربية و كان لازم اوديها المستشفي دخلت روح في كلامه
محمد بخضه: رووح
روح: بابي و جريت عليه و.......................
•تابع الفصل التالي "رواية الصعيدي والعنيده" اضغط على اسم الرواية
تعليقات
إرسال تعليق