رواية حق ابني الفصل السابع عشر
رواية حق ابني الفصل السابع عشر
17/.
سعاد بغضب: ترجعي لجووزززي عايزة تتجوزية وهو مطلقك بالتلاتة.
نور بصدمة: ايه اتجوزك بردو بعد كل و_سختك دي اتجوزك.
عزت بسعادة: وهطلقها انتي طالق يا سعاد.
سعاد اتصدمت ولطمت: يا فضحتييي انا حاملل بتطلقني وانا حامل منك.
عزت ببرود: وايه الضمان انه ابني انتي نمتي معايا وهو اخويا لسه مد_فونة من كام ساعه يعني الله واعلم ابن مين انتي واحدة شمال اساسا.
سعاد اتصدمت وقالت بصدمة: ا انا حبيتك يا عزت عشان كده س-لمتك نفسي و حملت انا مكنتش عايزة احمل من اخوك.
نور كنت هترجع من كلامها و قرفها الكبير.
عزت مسك ايد نور: هرجعك انا طلقتك تلت مرات واخرهم يلي في موت اخويا هجيب محلل.
نور سكتت: انت طلقتني قولت بالتلاته لازم تقولها يعني مش لازم محلل هو انت كنت قاصد تطلقني لما قولت طالق بالتلاته.
عزت: لا يعني انا غبي فعلا يعني هرجعك تاني صح ونجيب سيف تاني.
نور بالم: تمم.
سعاد بصت ليهم بكر_ه: انا هوريكم مش هرحمكم.
خرجت ونور بصت لعزت بخوف و قلق كبير و من جواها متدمرة.
عند. علي.
علي بزعيق: اقت-ل مين انتي مجنونةةة.
ميرا بغضب: بعت واحد من عندك يخبطها بالعربيةة مش كده.
علي بيبص لميرا بهدؤء: وانتي تصدقي اني اعمل كده.
ميرا بغضب: مش بعيدة عنك يا علي عشان بنت جبتها من بيت ضعا_رة تسيب اختي و تبوظ حياتها و حياتي معاكم و تلغبط كل حاجه انا اه كنت في صفك بس عارف معني انه فرحك يبقا بعد شهر وتلغيه الكل بيبص للبنت انه معيو_بة لا وكمان انه خطوبتي باظت بسببك عشان تنقذ بنت دمرت حياة تلاته انت و اختي وانا.
علي كان ساكت.
قامت ميرا تمشي علي وقفها: كنت بحسب انك اكتر حد عارفني وبيفهمني عن الكل طلعت غلطان.
ميرا دمعه نزلت منها ومشيت.
علي بص لخيالها بحزن فهي كانت اخته وصديقته و اكثر من يفهمه لاقي اتصال من مجهول: متجوزتهاش ليههه.
علي بغضب: مشيت اعمل ايه تاني.
ام عزت بغضب: ابقا اقرا عليها الفاتحه هي والمحروس الصغير.
قفلت في وشه وهو كسر التليفون.
علي بغضب: كان مالي ومال اللعبة دي نور سمعتني وفهمتني غلط وانا بعمل كده عشانها هي وابنها و خسرت دلوقتي ميرا و سجا .
قعد بحزن علي الكنبة.
بعد شوي.
نور كانت مش مرتاحه وعزت جاب هدية ليها.
عزت بيطلع قميص نوم مغر_ي: البسيه يا نور.
نور بخوف منه: ع عزت ممكن تسبني شوي بس عشان مش مطمنه.
عزت بغضب: نوررر اخلصيييي.
نور بدموع: م مش ع عايز...
قطعها ببو_سها عميقه وهي بتعيط علي اخرها و نزلها علي السرير.
عند سعاد.
سعاد مسكت سكينه و بتبص عليها وكلها غضب و غل.
بعد شوي عزت بصدمة من يلي شافوا: اي الد-م دا كله.
نور كانت.....
حد بيداخل شقة ام عزت و بيدور علي سيف
في الاوضة سيف كان نايم لاقي حد داخل عليه و هو بيتسحب.
سيف: عمو..
•تابع الفصل التالي "رواية حق ابني" اضغط على اسم الرواية
تعليقات
إرسال تعليق