رواية الصعيدي والعنيده الفصل الثاني عشر
رواية الصعيدي والعنيده الفصل الثاني عشر
البارت الثاني عشر
بقلم حبيبه احمد عطيه
مهند: اركبي و ركبت و مشيوا
عند ياسين و قمر
ياسين: يلا
قمر: يلا و نزلوا اوقفهم صوت ابراهيم
ابراهيم: و انت هتخدها معاك
ياسين: ايوه
ابراهيم بخبث: طيب فكرت الاول ده بنت مين و هتقولهم اي؟ هتقولهم اشتريتها قصدي اتجوزتها
ياسين بغضب: عمييييييي خلي بالك ده مراتي و كرمتها من كرامتي انت كدا بتغلط فيا انا
ابراهيم بغضب: انت اتجننت ولا ازاي تعلي صوتك علي عمك
ياسمين: اسف يا عمي بس ده مراتي و مسمحلكش تغلط فيها
ابراهيم: انت مغلطش انا قولت الحقيقه
قمر كانت تبكي بصمت
ياسمين: يلا يا قمر
فرحه: استنا فكر كويس يا ياسين الصحافه هتصورك و بعدين الكل عارف اننا يعتبر مخطوبين ركز كدا
ياسين بتفكير: معاها حق و كمان انا مأعلنتش جوازي علي قمر عشان وصية بابا
قمر بدموع: خلاص هقعد انا كدا كدا تعبانه اصلا تقدروا تروحه انتوا
فرحه بخبث: شطورة انتي كدا صح
ياسين بغضب: لا هتيجي معايا
ابراهيم: خلاص عشان انت مصمم خليها تيجي معاك و لو حد سأل قوله صحبت فرحه
فرحه بقرف: تمام
ياسين: المهم انك تكوني معايا و مشيوا
في الحفله
كانت اكبر حفله و جميله جدا فكانت رائعه بجدرانها المتزينه و المكان حقيقي جميل
وصلت عربية مهند
نزل مهند و روح
مهند: جاهزة
روح بتوتر بسيط: جاهزة و دخلوا
قعدوا علي ترابيزة اكبر رجال الاعمال في الشرق الاوسط
وصلت غربيه ياسين
نزل ياسين و فرحه و قمر و ابراهيم
فرحه مسكت ايد ياسين و مشيوا و بجانبهم قمر و جنب ياسين ابراهيم و دخلوا سملوا علي اللي قاعدين و قعدوا
مهند بهمس: اي اللي انت عمله ده
ياسين: انا كنت هاخد قمر فرحه اللي صممت تيجي
مهند: و طبعاً فرحه هنا بصفتها خطيبتك
ياسين بأسف: ايوه
مهند: غبي مفكرتش في البت الغلبانه ده هتحس ب اي
ياسين: يا مهند ا
مهند قاطعه: اسكتت
سكت ياسين و هو مدايق من نفسه
بعد شوايا
مهند: حلوه الحفله؟
روح: جميله جدا
مهند: انتي اجمل
روح بعيون ملمعه و بحب: شكراً
مهند بحب: عيونك لمعت
روح بخجل: اه لا اصل الحفله حلوه و انا فرحانه
مهند: ليه؟
روح بتوتر: ليه اي
مهند: ليه مصممه مع انك بتحبني و عارفه اني بحبك ليه بتبعدي مش بتقربي
روح بتوتر: غصب عني صدقني
مهند: غصب عنك في اي انا ناقص اي جمال و فلوس و بتحبني فيا اي مش عايزة تعترفي بحبك ليا
روح لتغير الموضوع: بعدين نتكلم احنا دلوقتي في حفله
مهند بنفاذ صبر: ماشي
عن ياسين
ياسين: شايفك مبسوطه؟
قمر: محضرتش حفله ذي كدا اصلا عمري محضرت حفله في حياتي و المكان يجنن
ياسين بهمس و بخبث: بحبك
قمر بصدمه: اي انت قولت اي
ياسين بصلها بحب و هي كذالك
بعد حوالي ساعه
روح كانت حاسه بتعب و لكن كانت بتكابر
تقدمت بنت
البنت: مهند وحشتني اوي
مهند: متشكر يا ريم
ريم: يعني مش بتسأل عني
مهند: ظروف بقا
ريم بقرف و هي تنظر ل روح: انت خطبت
مهند بحده: حبيت*
ريم بغيظ: اها مبروك
مهند بستفزار: الله يبارك فيكي
مشيت ريم لفعل شئ ما
تقدم رجل اعمال اخر شاب كدا في التلاتينات اسمه خالد
خالد و هو ينظر الي روح: تسمحلي بالرقصه ده مع المساعدة بتاعتك و............
•تابع الفصل التالي "رواية الصعيدي والعنيده" اضغط على اسم الرواية
تعليقات
إرسال تعليق