رواية احببت منتقبه كامله بقلم تالين محمود عبر مدونة كوكب الروايات
رواية احببت منتقبه الفصل الخامس
تميم "انت بتحب عمتو رقية زييا يا عمو
نعم ف هذا الصغير صدم الجميع ب سؤاله الذي لم يسأله ريان لنفسه هل فعلا يحبها! كيف لم يفكر ف هذا!
صدم والد الجالس بجانبه صدم رقية التي رفعت وجهها عن هاتفها وتركت محادثتها مع صديقتها رهف وصدم الريان الذي لم يعرف كيف يجيبه الي الان حتى رد بمزاح
ريان" وانت تحب خطيبتي لية ياض هي خطيبتك ولا خطيبتي
تميم "يبقى انت بتغير عليها وبتحبها علشا كدة اتضايقت لما قولت ان انا بحبها!
ريان بصدمة للؤي" اي الي الواد بيقوله ده اتعلم الكلام ده منين
لؤي بضحك"مش عارف والله دا زي القرد
المهم عاوز حاجة هروح اصلي العصر وانام
ريان "سلامتك؛ سلام يا تميم
تميم" سلام يعمو
بعد مرور وقت قصير جهزت رقية الطعام لوالدها و ل ريان وتناولو الطعام وذهب
في المساء في غرفة ريان ~
جلس يفكر في سؤال ابن اخيه ف هو كان مفاحئ ب النسبة له هل فعلا احبها!
ريان لنفسه "انا صدعت من التفكير
انا محبتهاش هي اه كويسة ومحترمة وجميلة القلب والملامح مشوفتش منها حاجة وحشة انا محظوظ بيها
بس هتبقى مشكلة لو اتجوزتها ومحبتهاش ولا حبتني بعد الجواز عمرنا م هنرتاح مع بعض
(نصيحتي بخصوص الحوار ده انا مش مع الارتباط ولا مع الجواز منغير حب هو الصح خطوبة ثم حب ثم جواز دا رأيي الشخصي والرواية فيها كذا حاجة إنشاءلله فيما بعد توعيكم او زي نظام دروس مُستفادة)نرجع للرواية ولكلام ريان مع نفسو
ريان "محتار اعمل اي خايف اظلمها واظلم نفسي معاها او بعد م اصحى هكلم بابا ف الموضوع ده
في منزل طلعت المنياوي في المساء ~
ريان"انا مش بحب رقية ومحتار
طلعت بصدمة وحزن " لية يبني كدة دي بنت عمك وكويسة مشوفناش منها حاجة وحشة
ريان " معلش يا بابا دي حياتي وانا مش مرتاح
طلعت "يعني هتعمل اي هتسيبها؟
ريان"...........
يتبع الفصل التالي اضغط على (رواية احببت منتقبه) اضغط على أسم الرواية
تعليقات
إرسال تعليق