رواية حبي الابدي كامله بقلم ايمان هاني عبر مدونة كوكب الروايات
رواية حبي الابدي الفصل الثالث
فرح كانت ماشيه بتدخل الموبايل في الشنطه ومش مركزه
وفاجاه اصتد*مت بشخص
والموبايل والشنطه وقعوا في الأرض
فرح رفعت عيونها تشوف مين ولكن انصدمت لما لقته زين
فرح:انا اسفه مخدتش بالي
زين وهو بيديها الشنطه والموبايل:لا عادي ولا يهمك
(زين:عنده ٢٧ سنه وسيم وعيونه بني فاتح وشعره اسود شخص رياضي وطويل شخصيته غامضة شويه وحاد في طبعه وعنده كبرياء رهيب بيحب الشغل جدا وكل تركيزه عليه وعائلته اهم شيء عنده اتخرج من إدارة أعمال وبعدها
بدا يجهز هو و واحد صحبه لمصنع حديده ولأنه كان شاطر في شغله قدر يكبرها بسرعه وشغله في القاهره وبيجي إجازات كل شهر)
فرح راحت عند ساره مكنتش عارفه تعمل ايه اول مره يتكلم
معاها
فرح لنفسها: انا مش مصدقه انا بجد هطير من الفرحه
ساره:مالك يا فرح فيه ايه
فرح :ها لا مفيش حاجه
وبعد شويه
واحده من البنات :يلا يا نطلع بيرقصوا بالحصان بره
كلهم طلعوا يتفرجوا وكان زين والعريس بيرقصوا بالحصان والناس حوليهم
والبنات كانوا واقفين بعيد شويه
فرح كانت بتكلم نفسها:شكله حلو علي الحصان
وزين كان علي الحصان وبعدها شاف فرح وكان مركز معاها
زين لنفسه:ياتري مين البنت دي
كان عنده فضول رهيب يسأل مين دي لكن كبريائه منعه
وهما بيودعوا جميله
جميله: لازم نشوفكم تاني
ليلي: اكيد أن شاءالله و هتصل بيكي
جميله: إن شاءالله
وصلوا الفيلا وفرح طلعت فوق كانت علي المرجيحه
بتشرب نسكافيه وبتفتكر ال حصل في الخطوبه
عند زين
كان علي السفره بياكلوا
جميله:مرات احمد وبناتهم زوق اوي انا عايزه نتعرف عليهم اكتر
سالي:وانا اتعرفت علي فرح وحبيتها اوي
عثمان:طب كويس
عثمان:مالك يا زين مش مركز خالص ولا بتاكل ليه
(كان زين سرحان خالص بيفكر في فرح)
زين:لا مفيش حاجه انا كويس
عثمان:هو انت مسافر امتي
زين:بعد بكره بعد اذنكم هطلع انام
جميله:اذنك معاك يا حبيبي
عائله زين
(عثمان:٥٨ سنه بيمتلك أراضي كتير وفيه شغل بينه هو و والد فرح
جميله:٤٨ سنه ربه منزل وطيبة
سالي:٢٢ سنه بنت جميله بشرتها بيضه وشعرها اسود وعنيه سوده متخرجه من سياحه وفنادق)
تاني يوم
فرح كانت قاعده عند البحيره وقت الغروب وبتكتب في مذكراتها وبتشوف غروب الشمس
وفي نفس الوقت كان زين كان واقف بعيد واول ما شافها راح عندها
زين:بتحبيه اوي كده
فرح كانت مخضوضه وباصت وراها
يتبع الفصل التالي اضغط على (رواية حبي الابدي) اضغط على أسم الرواية
تعليقات
إرسال تعليق