رواية الام العذراء بقلم سارة احمد
رواية الام العذراء الفصل الثامن و العشرون و الأخير 28
مازن يرفع الفأس علي امه والشر والغضب مسيطر عليه وصرخ بالم
مازن:انتي اللي زيك لازم تموت عارفه ليه عشان انتي وحده رخي*صه وحقي*ره حرام فيها حتي كلمه طيب ليه عملت فيه كده انا ابن حرام كل حاجه فيه حرام اكلي حرام عيشتي حرام ....
ثما ابتسم ساخرا مستنكرا واقعه الاليم
مازن:انا حرام كلي حرام ابوي شيطان لعين وامي احقر من بت الليل امي.. اي....
يعجز لسانه عن نطقها وتدمع عيون بالم ووجع سنين ثما يكمل انا اللي كان نفسي في امي تضمني اجري ارتمي في حضنها تحميني من نفسي تضربني اما اغلط تكافئني اما انجح كان نفسي اقول ماما بس ازاي اقولها ولي مين ...؟
انا بكرهك اوي انتي في نظري حشره ولازم تموتي.....
مازن كان في حاله هستريه من الغضب والم والوجع غني تسمعه وتبكي بكاء صامت وكأنها تسلم اليه روحها اغمضت عينها وكانت اخر نظره لها تتوسل مازن ان يسمحها واغمضت عيونها واستشهدت رفع مازن الفأس حتي بقتلع راسها لكنه لم يستطيع
مازن:مستحيل اعمل كده دي دي امي لا لا ....
اهتزت يده وبكي بوجع القي الفأس بعيدا وجري قبل ان يفقد اعصابه لكنه مصر علي الانتقام من امه وابوه....
في بيت عمار... يرن جرس بابه تفتح سلمين الباب وتصعق عندما تراي مهند هو الطارق
سلمين بتعجب:مهند خير ايه اللي جابك هنا....؟
يبتسم مهند:كده علي طول مفيش اتفضل تشرب شاي قهوه عصير ايه البخل ده...؟
تبتسم سلمين رغم حزنها
سلمين:ضحكتي يا شيخ وانا مليش نفس اضحك.... اتفضل ادخل
دخل مهند واغلق الباب
تنهد مهند حزن علي حال سلمين
سلمين تركته وجلست علي الكرسي والحزن مسيطر عليها وهذا ظاهر علي وجهها الاصفر وعيونها الحمراء من قلت النوم
تنظر اليه سلمين بضيق ايه هتصورني فديوا كفايه كده تعالي اقعد...يضحك مهند ويذهب يجلس علي الاريكه التي بجانب الكرسي التي تجلس هي عليه
تنظر اليه سلمين:انا اسفه عشان
اني بتزهق عليك وشكرا علي انقاذك ليه.. بجد شكرا...
مهند:ايه شكرا دي احنا اصحاب وبعدين مالك فيكي ايه...؟انا عارف انك موجوعه من اللي حصل...بس
تقاطعه سلمين بصوت عالي غاضب
اسكت بس ايه فارس دمر كل حاجه فيه ولما قرارت انسها رجع تاني ووجعني اوي انا لازم ادفعه التمن غالي غالي وسحبت نفسها وخرجت وهي عازمه علي الانتقام منه.....
يلحقها مهند وهو ينده عليها سلمين يا مجنونه استني طيب هادي فين سلمييين جري مهند ورها وقفل الباب.... تركب سلمين سيارتها وتنطلق بسرعه مجنونه ويلحقها مهند... ..
امل: فين عيالي يا ماما ودتيهم فين ردي عليه....؟
سميره:عيالك مع مرات ابوهم...
الحربايه اللي والمصحف هدفها التمن حياتها....
تنظر لها امل بكل احتقار
امل:انتي ايه يا ماما ايه الشر ده كله وياريت علي حاجه واقعيه انما كله خيال وحاجه مش من حقك
انتي دمرتينا كلنا بسببك ابنك دمر حياتي بسببك احنا اتعذبنا فضلتي تزرعلي الشر في فارس لحد ما انا اول اللي اتحسبوا علي افعالك
عارفه ازاي العيال عيال ناريمان
البيه الدكتور خان دميره وقسمه الطبي عارفه ازي..... في يوم كنت فكره انه احلي يوم في حياتي
الباشا عشان ميزعلنيش ارتكب ابشع جريمه في تخصيب البويضه
اخر امل ليه كان متنرفز ومش في مزاج يسمح بشغل راح واشتغل بكل استهطار بمصاير الناس مكنش مركز.... والنتيجه ان البويضه الاخيره وقعت منه وادمرت مش يكتفي بكده لا صرخ ووقع كل حاجه في المعمل بس عشان القدر لي ترايب تاني للحكايه وقعت في ايده بصدفه الباحته ملف تجميد بويضات ناريمان وصعق اول ما قرأ اسمها وعرف انها بنت عمه باسل الله يرحمه فقرر انه يخلص من الموقف ويهرب من تحمل المسؤليه
اخد بويضه من بويضات ناريمان وقال محدش هيعرف وبعدين هي العمليه هتفشل زي كل مره وفي نفس الوقت محدش هيحس بنقص البويضه خصوصا ان ناريمان بنت عمنا يعني الدم واحد
وعمل عملته وزرع البويضه بس ربنا كان ليه ترتيب تاني ونجحه العميله وبقيت حامل .... كل ده عارفته من المذكرات بتعاته والفديوا اللي متسجل عليه كل ده صوت وصوره اصل من عادت مازن انه يزرع كاميرات مراقبه في المستشفي كلها عشان الامان كل الورق والتحاليل انا شوفتها لم كنت برتب اوضتك زي العاده عشان انت وقتها كنت عايش عندي تعرف اني انكسرت اول ما قرات ده احلامي بقيت كوابيس وامالي انقلبت يأس انت دمرتني والسبب كان حقد امنا.....
سميره تجن اول ما سمعت ده يعني ايه انا بنتي حملت في احفاد ماجده لا لا لا مستحيل ومسكت في خناق فارس انت السبب في كل ده امل هي المذكرات والتحاليل الفديوا فين.....؟ دول فيهم دمار اخوكي وسجنه هما فين
امل:كان نفسي تتحبس وتتعاقب علي اهمالك وخيانتك لي القسم
بس معرفش الحاجات دي فين...
يقاطع امل صوت انذارالشرطه واقتحمها لي المكان
سميره تنجح في الهروب من الشرطه ويلحقها فارس......
ناريمان تقف في غرفتها في البيت الذي في المزرعه تلعب مع اولادها بسعاده لكن فجأه هناك من يقتحم الغرفه وينهي تلك السعاده
ناريمان:انتي ايه اللي جابك هنا مش كافيكي اللي حصل نتيجه كرهك
تضحك سميره:لازم تموتي واخرجت المسدس وصوبته عليها
فيصرخ الاطفال مامااااااا اجري يا مامااااا
واقترب مهند منها وهو يرمقها بتحدي
مهند:انا مش خايف منك انتي ست وحشه وهتموتي في الاخر مش هتقدري تأذي ماما انتي سامع
تجن ناريمان وتجذب مهند لي حضنها بس يا حبابيبي متخفوش وضمتهم اليها ولم تهتم بنفسها بل كل همها حمايه اطفالها وضمتهم لي صدرها واغمضت عيونها وهي تقرأ الفاتحه وتطلق سميره النار
وويتبع
علقوا ١٠ الاخيره باقي فصلين
روايه
#الام_العذارء
بقلم
#سارة_احمد
الفصل ال٢٩ والاخيرررر
سميره تطلق النار علي ناريمان التي منكمشه علي اولادها وهي تنطق الشهدتان...لكن في اللحظه المناسبه يدخل فارس وهو يصرخ
بجنون ...
فارس:لاااا ياماما....
ويدفع يد سميره محاول ابعاد الرصاصه عن ناريمان لكن الرصاصه تصيب ناريمان في قدمها
لكنها لم تشبثت اكتر في اولادها...
واحكمت قبضتها عليهم رغم ما تشعر بيه من الم لكنها كتمته بداخلها وتحملت.... والاولاد اول ما سمعوا صوت الرصاص صرخوا وبكوا من الخوف فتطبطب عليهم ناريمان بحب وتحاول تهدأتهم
ناريمان:متخفوش يا ولاد انا معاكم
اما فارس فيجذب يد امه محاول اخذ المسدس منها... لكن سميره تتمسك بي المسدس وعيونها معميه بالغل والحقد والكره ورغبه الانتقام تعمي قلبها وبصيرتها
فارس:هاتي يا ماما المسدس عيب كده كفايه شر بقي... كفايه دمار وحقد بقي فوقي يا ماما....
فضل يرد هذا وهو يجذب منها المسدس وسميره تجذبه هي الاخره وتصرخ....بغضب
سميره:لا لا مش هسيبه لازم الحربايه دي تموت وعينها كانت ترمق ناريمان لكنها كانت تتخيلها ماجده
سميره:لازم تموتي يا ماجددده مش هسيبك تعيشي لازم تموتي
قالت هذا وحالها مزري وفي حاله من الانفصال عن الواقع وتهلوس
بتخيلات ليس لها واقع تخيلت ماجده تقترب منها وتحاول قتلها
فظلت تصرخ لا متقربيش لا لا انا هقتلك قبل ما تقتليني وضحكت بشر واطلقت النار فاصابت فارس فسقط علي الارض غارقه في دمه .... يصرخ الاطفال من مشهد الدماء وتبكي ناريمان وتصرخ ادريييس الحقني يسمع ادريس صوت صريخها فيجري علي غرفتها والقلق والخوف مسيطر عليه وهو ومعه الجميع اول ما يدخلوا يتجمدوا من هول ما رائوا...
سميره واقفه مصدومه في مكانها ووجهها مسود وعيونها حمراء مبرقه ويدها متلطغه بدماء وملابسها .. وبتصرخ بشكل هستري امسكوها هي اللي قتلت ابني امسكوا ماجده لازم تموتتت واصبحت تمسك الهواء وتصريخ بهلوس اما ناريمان فكانت تضم فارس وتبكي بوجع...
ناريمان: فارس فارس اتمسك بلحياه عشان خاطري...
ينظر اليها فارس بعيون محب عاشق نظره خاليه من كل شر صافيه من كل حقد مليانه بلحب النقي وهو يلتقت انفاسه الاخيره
يمد يده يملس علي خد ناريمان ويبتسم برضا وفرحه
فارس:كان نفسي من زمان اشوف النظره دي من زمان انا بحبك عارف اني اذيتك كتير وجرحتك اكتر بس والله ما كان قصدي اناااا
ناريمان ببكاء:انا مسمحاك والله ما كان بيدي اني اتجاهل حبك بس الحب هبه من عند الرحمن مش بيدنا
وفجاه تدخل امل وهي منهاره وبتبكي ارتمت علي فارس وضمته لها وصرخت... بوجع
امل:اخوييي لا انت ابوي انت كل حاجه حلوه في حياتي فارس متسبنيش فارس
يبتسم فارس سمحيني اناااا ولم يكمل الكلمه واغمض عينها تصرخ امل لا لا فارس متسبنيش انا مليش غيرك لكن تسمع صوت يخرجها عن السيطره
سميره:لا لا ابني مماتش ابعدوا كده فارس ابني فوق انا ماما فارس هي اللي قتلته وشاورت علي ناريمان اللي واقفه متعبه من اثر فقدان الدماء لم تتحمل اكثر فصرخت اهههه مش قادره ووقعت من طولها ادريس يصرخ بفزع ناريمان حد يطلب الاسعاف وفعلا كان مازن جه ومعا الاسعاف وعمار والبوليس....
تنقل ناريمان وفارس لي المستشفي....
وثناء انشغال الجميع تحدوث مواجه بين الام والابنه...
امل تقف امام سميره والم يعتصرها والحسره تفترس روحها وتحرق قلبها من الحزن علي ما حصل لي العيله....
امل:حقدك هو السبب في الدمار اللي في كل مكان من لمستك كهرك اللي زرعتيه في فارس وحقدك اللي نهش روحك هو اللي قتل فارس ودمر حياتنا من غير اي مبرر
عشان هوس بي حب مش ليكي...
ليه يا ماما ليه عمر ما الحقد والغل والانتقام بيبني بلعكس بيدمر واول حد دمره انتي يا ماما....
تصرخ سميره :انتي ماجده مش بنتي لا امل في البيت مع فارس انتي ماجده ابعدي عنييي
وفضلت تصرخ لحد ما اخدها البوليس لي المصح العقلي وعاشت هناك اسيرت الهلوس والجنون....
اما فارس نقل لي المستشفي وهو فيه النفس ونجا من الموت لكنه دخل السجن بعد ما سلمين بلغت عنه بلمستندات والمذكره اللي بخط ايده انه خان دميره وسرق بيوضه وزرعها في رحم امل واتفصل من النقابه واتحبس والقضيه اصبحت قضيه راي عام
والاطفال اتكتبوا باسم ناريمان
اما ناريمان ربنا نجاها هي والطفل التي تحمل فيه...
اما غني ماتت بعد ما اتفضحت واتكشف كل المستور بعد ما مازن ما قدم بلاغ لي النائب العام
وابوه وابو مهند دخلوا السجن واتصدرت كل الاموال المشبوه
وظل المال الحلال فقط...
وبعد مرور ثلاث اشهور حل فيهم الكثير......
ادريس:انا هجنن ازي ناريمان تختفي كده ومن غير ما حد يحس تخرج من المستشفي من غير ما حد يحس لا وكمان وهي حامل انا عقلي هيشط مني لا وتكتفي بس برساله فيهم كلمتين انا كده خد حقي وحق امي ومستحيل اظلم امل انت جوزها والاطفال هيفضلوا ولادنا ... وعلي فكره انا طلقت نفسي منك من غير ما تحس استخدمت حق العصمه اللي في يدي بحبك ومش هنساك...
انا هتجنن هي راحت فين يا ناس حد يرد عليه انا هموت من غيرها ولا وانا الغلطان اني وفقت ان العصمه تبقي في ايدها بس انا ردتها لي عصمتي من تاني.....
هي متعرفش اني طلقتك من زمان اول ما خيرتيني بيني وبينها
اخترتها هي وانتي اتجوزتي مهند
تضحك امل علي حال ادريس
امل:انا الحمد لله ربنا كفئني باكبر حب في حياتي مهند اكتشفت معاه الحب الحقيقي ...
يدخل مهند وهو مبتسم مين جايب في سيرتي....
امل:انا يا حبي يا قلبي يا اغلي من عيوني يا كنوزي ...
مهند:يا لاهواااي بقي انا متجوز القمر ده لا وكمان بيحبني يا قلبي كده كتير....
ويقرب منها بحب ويجذبها من خصرها وينظر اليها بحب ولسه هيقبلها يصرخ ادريس يا عالم انا عايز مراتي انتوا معندكمش دم
وجذب مهند من قفاه وبعده عن امل بغضب جامح
ادريس:شوف بقي انا عوز مراتي واللي مش هتشوف مراتك تاني اياك تنسي انها بنت عمي
تتعصب امل وتدفعه ادريس بعيد عن مهند ...
امل:هو انت ماسك فيه كده ليه
اوعه كده انت كويس يا حبي
ادريس:امللل
امل بغضب:عوز ايه روح اسأل بنتك غني مش هي اللي عطيتك الرساله
يضرب ادريس يده في راسه صح يخربيت غبائي...
ونده علي غني
ادريس:غنيي انتي يا بت يا غني
غني بنرفزه:ايواه يا بابا انا هنا مش مسفره يعني
ادريس:فين امك..؟
غني بمكر:ماهي وراك اهي...
ادريس:بنت ادريس بطلي المكى ده امك ناريمان فين...
غني ببسمه صفره:اممم معرفش...
عوز تعرف تمسكني وجرت
يجن ادريس:كده يا غني خد يا بت هنا... ويجري ورها...
لكنه يتجمد في مكانه اول ما يلقي ناريمان امامه....
يجري عليها ويضمها بشوق ولهفه
ادريس:بحبك اوي اوي اوي بعيش فيكي بعشقك ليه مشيتي انا كنت ميت من غيرك.. اناااا
تخرج ناريمان من حضنه وتضع يدها علي فمه
ناريمان:لا متقولش كده بعد الشر عليك يا قلب ناريمان وعشق ناريمان وحب ناريمان ونبض ناريمان وسعاده ناريمان بحبك بتنفسك بدوب فيك انت الحب كله معاك عرفت معني الحب الامان السعاده بحبك بحبك بحبك بحبك
يرد ادريس بطبع قبله رقيقه علي شفايفها....
ادريس:وحشتيني اوي انتي و.....
اللي صحيح ولد ولا بنت
ناريمان:سامح اسمه سامح انا حامل في ٥ هسميه سامح عشان من يوم ما قلبي حبك وهو عرف معني التسامح والغفران انا صلحت الدنيا بيك ربنا عوضني بيك وبي كل العيله الحلو دي ....
ادريس:طيب مش حرام الحب ده يضيع كده علي الفاضي ماتجي نخليه عملي واعوض الشهور اللي فاتت
تنكسف ناريمان:علي فكره انت سافل وانا حامل مينفعش
ادريس:اسكتي مش ينفع انا سألت الدكتور وشالها وجري بيها علي الاوضه وهي بتصرخ بسعاده مجنون. ادريس:مجنون بس بحبككك
مازن:ضحي انا بحبك اوي اوي اوي
انتي احلي حاجه في قلبي
تبكي ضحي من السعاده وتضمه بقوه وانا كمان بحبك اوي
مازن:مش نروح بقي
ضحي بكسوف ماشي وماشوا
اما الاولاد فضلوا يلعبوا مع بعض
هادي:ضحي متجي نلعب سوي
تضايق غني:لا يا هادي انت هتلعب معاي انا وبس
ضحي:لا هيلعب معا انا...
غني:لا معاي
ضحي:لا معاي
ومسكوا في بعض وهادي في الوسط بيحاول يمنعهم
فجر:مهند انت نايم يلا تعال شوف اخواتك بيتعركوا مع بعض عشان هادي...
يروح مهند ويحاول يفك الخناقه
سلمين وعمارا يجوا ويفكوا الخناقه ويصلحهم علي بعض
ويلعبوا من جديد صوت الضحكات والسعاده يملئ القصر من جديد
باسل:اخيرا القصر خيمت عليه سحب الفرح والسعاده بعد الحقد والكره
نادر:ايواه اخيرا يا اخواي عيلتنا سعيده
حريه:اخيرا ربنا جمعنا متيجي نلعب مع العيال
نادر وباسل بطفوله يلا ورحوا يلعبوا في سعاده ووده
مهما حصل لا تجعل الحقد يسيطر عليك او الغضب تجعله سلطانك والحب تسامح مش جنون وان اخطئت واجه خطأك لان مهما طال الزمن ستتحمل نتيجه اخطائك واعلم انك مهما هربت منه سياتي اليوم وتواجه فكن مستعد لهو
واتقي الله في قسمك ولا تخونه لانه لان يؤذيك فقط بل سيؤذي من حولك واعلم ان قرارك يمكم ان يدمر غيرك فحكم عقلك والحب عنوان وقدر يمكن ما تخاف منه يصبح كل املك وما تتمناه يمكن ان يكون شر لا احد يعلم ما يخبئه لهو الله
بدايه مع حب
تمت بحمد الله
الفهرس يحتوي على جميع فصول الرواية كاملة: " رواية الام العذراء" اضغط على أسم الرواية
تعليقات
إرسال تعليق