رواية أحببت تلك المشاكسة بقلم رحمة محمد
رواية أحببت تلك المشاكسة الفصل العشرون و الأخير 20
مالك :انتي مستحيل تكوني ام اصلا وبعدين انا مش متفاجئ الأم إلى تسيب ابنها إلى عنده ٧ سنين ومتفكرش تسأل عنه ولا مره متبقاش ام اصلا
ناديه :ليه وهو إلى انت عملته انت والبيه ابوك تقدر تسميه اي لما يحرم؛ ني منك ومن انت طفل ولما انت تكبر واحاول ارجعك ليا تخلي الأمن يطرد؛ وني من شركتك ولا كأني بشح؛ ت يبقى اي
مالك :انتي بتقولي اي محصلش
باسل :لا حصل وانا الي عملت كل ده كنت فاكر ان كدا بخلص من المسؤوليه معاكي زمان ولما كبرت خوفت تعرف الحقيقة وتكر؛ هني بزياده سامحني يا بني سامحيني يا ناديه
ناديه :هههههه اسامحك انت دم؛ رت حياتي وحياه ابني وتقولي اسامحك بس انا مش هسيب حقي والي غلط هيتح؛ اسب وضرب؛ ت بالمسد؛ س بس الطلق؛ ه جات في إياد إلى ظهر من العدم ومالك مسك أمه
سيف :إياد انت اي اللي عملته ده
إياد بتعب :سامحني يا صاحبي كان غص؛ ب عني والله انت وملك اغلي اتنين في حياتي وإذا كان انتوا مش فيها يبقى هي متساوش اصلا ////////////////////////////////// وبعد شهر
ناديه :سيب ايدي يا باسل انت اي مش بتفهم مش هرجع يعني مش هرجع انا هنأ بس علشان فرح ابني
باسل :وانا مش هسيبك يا نونا ويقولك اي بقى بحبك وانتي عارفه كدا وانا اللي عملته كان عند في أبويا مش اكتر وانتي حب طفولتي فاخلصي بقى ووافقي
شاهين :وماله ابوك ياض انت؛؛ سامحني يا بني وانتي كمان يا نور عارف اني غلطت بس انا في آخر ايامي ابوس اديكم اقبلوني
نور :بعيد الشر عن حضرتك اومال انا هشت؛ كي مالك لمين؛ يمكن اللي حضرتك عملته محدش يقدر ينساه بس انا اصلا مشفتش أبويا وامي دول وكنت عايشه وسط ناس كانت دايما بتحبني وده من رحمه ربنا فعلشان كدا انا مش متضايقه منك ربنا غفور رحيم واحنا مجرد بشر انا مسامحه حضرتك
مالك :مراتي العاقلة يا الهوى بموت فيها
نور :ومراتك بتعشقك يا مالك مش بتحبك بس؛؛ مالك شالها ولف بيها؛؛؛ اخيييرا
زينه :بقولك يسطا انت ملكش في فقره ألمح؛ ن إلى شغاله هناك دي
سيف :لا واقعدي بقى واسكتي بدل ما اتغب؛ ا عليكي
زينه :طب والله البوفيه أجدع منك؛؛ وقامت
سيف :يا دي النيله البت هتفض؛ حنا خدي يا بت
إياد :بحبك يا ملك ويتمنى من ربنا اني اكون قد ثقتك فيا واقدر اسعدك
ملك :انا واثقه انك ادها لاني مش هسيبك؛؛
أحمد :ااااه يا ني كل واحد فيهم شاف حياتوا وانا اللي قاعد يخرب بيت الدراسه وسنينها
تمت بحمد الله
الفهرس يحتوي على جميع فصول الرواية كاملة: "رواية أحببت تلك المشاكسة" اضغط على أسم الرواية
تعليقات
إرسال تعليق