رواية أحببت تلك المشاكسة بقلم رحمة محمد
رواية أحببت تلك المشاكسة الفصل الأول 1
هو انت اي إلى مقعدك كدا
-نعم وانتي مالك وانتي مين اصلا عشان تسألي
نور :انا يا سيدي ابقى نور وشفتك من هناك كدا قاعد لوحدك ومش عارفه مالك فقلت اي بقى اما اجي وارخم عليك شويتين تلاته
مالك بابتسامه حاول يخفيها :وده بقى من أي يعني انتي اي حد بتشوفيه قاعد لوحده بتروحي عنده
نور :هو بعيدا عن ضحكتك إلى عليها وصلات امانه مش عايزه تطلع دي بس لا مش اي حد ارتحت كدا ها بقى قول مالك
مالك :عمرك جربتي تحسي انك كماله عدد في حياه كل الي حواليكي انك تحسي أن الناس بس بتسأل عنك عشان هما محتاجين منك حاجة غير كدا فلا انتي ملكيش اي لازمه في حياتهم بالعكس يبقى وجودهم بيضايقك مش اكتر
نور :بسيطه اسبهم وامشي ابعد عنهم
مالك :ولو مينفعش تعملي اي
نور :انفض وافك دماغي من كل دول اصل احنا بنعيش مره واحده وبعدها بقى بنتحاسب على كل اختيارتنا إلى احنا اخترنها فعلشان كدا لازم ناخد بالنا واحنا بنختار لأن ممكن ميكونش في أي وقت اننا نتراجع انا همشي بقى وصحيح فرصه سعيده يا عم المجهول
مالك :نور اسمي مالك
نور :مش بتفرق الاسامي مش بتفرق روق عشان مفيش حاجة مستاهله ////////////////////////////////////////////////
باسل :اهلا بالصامت باشا ابني الكبير الي مش بيعمل حاجة غير يكس؛ ر في كلامي اي مبقاش هامك حاجه
مالك :ليه وهو من امتي بيهمني اصلا
باسل بغضب :عندك حق برافو ما هي دي آخره تربيه امك المصون
مالك :لا انا محدش كان فاضي يربني اصلا
احمد :بالظبط انا مش بشوفك شقى من فراغ يا ملوكي
مالك :أخرس ياض في حاجه تانيه ولا اطلع عشان محتاج انام وعندي شغل الصبح ضروري
باسل :اه واهو الباشا والهانم شرفوا طيب اسمعوا بقى انتوا الاربعه عشان انا كدا الحكايه وصلت معايا لاخرها انا كتبت كل حاجه باسم نور سليمان
سيف :مين يا برنس
باسل :بنت عمكم يا محترم منك ليه والبنت هتكون هنا كمان شوية وبالاصح هي وصلت انتوا بقى تستطفوا معها ده إذا عرفتوا
مالك بسخريه :ليه هو انت هتتبرا مننا ولا حاجه
نور :اه يا ملوكي خلاص وحتى الهدوم بتاعتكم بقيت بتاعتي خلاص
ملك :نو وي حتى الميكب بتاعي
نور :حتى نضاره اخوكي إلى بيبرق من تحتها دي
مالك :ده عند ام؛ ك يا بت ده انا محامي يعني السكه دي لعبتي
نور :والمحامي بتاعي عندك يا ملوكي إلى عندك اعمله
يتبع الفصل التالي: اضغط هنا
الفهرس يحتوي على جميع فصول الرواية كاملة: "رواية أحببت تلك المشاكسة" اضغط على أسم الرواية
تعليقات
إرسال تعليق