رواية أحببت تلك المشاكسة بقلم رحمة محمد
رواية أحببت تلك المشاكسة الفصل الثامن عشر 18
رشاد :صباح الخير يارقيه مستر مالك موجود
رقيه:لا مستر سيف هو اللي في المكتب حاليا
رشاد في سره :لا ده حلو اوي كدا وهي لسه متخان؛ قه معاه تحت يبقى اكيد مش هيعديها وهيصدقني؛؛ طيب انا داخله
حاولت رقيه تمنعه بس هو زق زينه قدامه ودخل
سيف :اي الطريقه دي انت فاكر نفسك فين؛؛ اااه أنتي تاني منا بقول قل؛ ه الذوق دي منين
رشاد :وقل؛ ه اد؛ ب كمان يا بشمهندس البنت دي فعلا متنفعش تفضل في الشركه دقيقه واحده بسبب عمايلها في الشركه دي بتتق؛ رب من أي واحد ممكن يخدمها وتع؛ رض نفسها عليه بس انا لما عملت معايا كدا انا مسكتش وكان لازم الاداره تعرف لأن الشركه برضو ليها كيانها وسمعتها
زينه 🤨🤨شوف ازاي يا أخي حسبي الله ونعم الوكيل فيك
رشاد :آخر؛ سي يا بنت؛****ورفع ايده علشان يضرب؛ ها بس كان سيف الأسرع ونزل فيه ضر؛ ب
سيف :بقى هي الي ***** انت فاكرني بصدق واحد زيك ليه مش عارف إلى فيها
رشاد بتعب وهو بيحاول الخروج من المكتب بسرعه:اه قول كدا شكلها عجبتك؛؛ وخرج بسرعه
زينه 🤨🤨🤨ايوا يعني انا مفهمتش اترفدت ولا اي نظامي ///
نور :مالك انت من أمتي بتعلي صوتك عليا وكمان دي حاجة علشانك انت وعمي واخواتك
مالك :لا أعلى صوتي واعمل اكتر من كده يا هانم والموضوع ده ميتفتحش تاني ده لو كنتي حابه جوازنا يكمل يا نور
نور :انت بتهدد؛ ني ليه كل ده عشان عملت على مصلحتك وانا فعلا المفروض مدخلش بس دي امك وربنا وصاك بيها مهما حصل ومهما عملت
مالك بصوت عالي :هههههه امي قال امي قال الست اللي رمت؛ ني في مدرسه داخليه من وأنا ٧ سنين طيب على الأقل باسل بيه كان بيدفع المصاريف ويسأل عني احيانا إنما هي فأنا مشوفتهاش من زمان من زمان اوي عارفه يعني اي طفل كان متعلق بأمه لدرجه انه ميعرفش ينام غير لما يشوفها وفجأه يلاقي أن كل ده اختفى وأنه خلاص مبقاش عنده ام وهي عايشه دي نسيتني وكمان بتسعي تف؛ رق بيني وبين اخواتي بعد ما خلاص قولت ربنا بيعوضني ترجع هيا وعايزه تخليني أفضل وحيد من تاني وتقولي امي؛ اسكتي ياا نور اسكتي؛ وسابهم وطلع
باسل بدموع :انا السبب انا السبب يا بني سامحني
يتبع الفصل التالي: اضغط هنا
الفهرس يحتوي على جميع فصول الرواية كاملة: "رواية أحببت تلك المشاكسة" اضغط على أسم الرواية
تعليقات
إرسال تعليق