رواية أحببت تلك المشاكسة بقلم رحمة محمد
رواية أحببت تلك المشاكسة الفصل السابع عشر17
سيف :يا مالك وصلت اهو خلاص؛ يا عم يعني هتوه في شركتي؛؛ اااه
-مش تحاسب يا عسليه ولا هي العيون الملونه مش بتشوف
سيف :اي انتي الي داخله فيا وكمان بتعا؛ كسي علفكره انا اهلي مربيني وكويس وعلموني اني احط حدود في التعامل مع الجنس الآخر هااا
زينه :يا كسفتك يا قرمط المهم يعني انا سمعتك وانت بتكلم مسستر مالك فإذا كان ليك معرفه ليه اتوسطلي عنده شالله يارب يسترك ويكرمك ويطعمك ما يحرمك
سيف :بسسسس اي كل ده اتوسط ليه
زينه :اصلي مرفوضه بالتلاته مدير القسم بتاعي رفد؛ ني مع اني معملتش حاجه بس تقول اي ظلم يا بيه
سيف :يا شيخه، 🤨🤨🤨متقولي انك كيوت وهما إلى جرح؛ وا مشاعرك بالمره هههههه
زينه :الله الله انت بتتريق لا مسمحش دي كرامتي يا أخينا بس معلش ساعدني بقى
سيف وهو يضع نظاراته :لا سوري معنديش وقت ؛؛ وسابها ومشى
زينه :ده سبني ومشى يا ختيييي وده إلى جابه وجريت ورا سيف
-أنتي رايحه فين فاكره نفسك هتهر؛ بي بعد إلى عملتيه ده انا هديلك بصمه مني تخليكي متعرفيش تشتغلي في أي مكان تاني
زينه بجمود ظاهري :انا مش بتهد؛ د تمام والي عندك اعمله انا مش بخاف وانت عارف والأرزاق دي حاجة على الله إنما بقى اني ضر؛ بتك بالقلم فده لأنك مش متر؛ بي والي عايزه مني يا واط؛ ي حرام وعيب وكخه محدش قالك انه كخه
رشاد :طيب حلو انتي الي ابتديتي قدامي بقى على مكتب الاداره ونشوف
زينه :انا واثقه أن مفيش كر؛ ب هيصبني لو مش مكتوب فخاف انت على نفسك ////////////////////////////////////////////
نور :جرا اي يا كبير قاعد لوحدك ليه كدا بقولك اي وانت قمر كدا ما تيجي اجوزك بدل ابنك
باسل :هههههه لا يجوز يا ختي انتي ناسيه انك مراته خلاص
نور :يلا معلش قولي مالك بقى
باسل :خايف على قلقان تعرفي ان مكنش بيهمني اي حاجة من زمان كان بس اهم حاجه هي باسل وبس لكن دلوقتي بعد ما بقى ولادي حواليا بقيت بخاف انهم يفر؛ قوا بنا وخصوصا ناديه تعرفي اني ظلم؛ تها كتير بس هي كمان مش ملاك
نور :طيب ما تفكر ترجع ليها ولموا شمل العيال الضا؛ له دي
مالك بصوت عالي :لا مش ممكن ومتدخليش في الموضوع ده تاني يا نور
يتبع الفصل التالي: اضغط هنا
الفهرس يحتوي على جميع فصول الرواية كاملة: "رواية أحببت تلك المشاكسة" اضغط على أسم الرواية
تعليقات
إرسال تعليق