Ads by Google X

القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية عشقتها الفصل الحادي عشر 11بقلم ريماس إبراهيم

 رواية عشقتها بقلم ريماس إبراهيم 


رواية عشقتها الفصل الحادي عشر 11


 الدكتور عايزين حد يتبرع بدم بسرعه
احمد بعصبيه ومستني انا هتبرع 
وفاء لا انت لا 
محمد مش وقت عندك ياوفاء
وفاء مش عند يا محمد بس عمر القاتل ميعالج 
دعاء كانت هترد بس علي وقفها 
علي خلاص يادعاء انتي مش شيفها حالته 
ياسمين بسىرعه انا نفس الفصيلة مريم 
تسريع الاحداث 
خده من ياسمين الدم 
الدكتور خرج الكل جري عليه 
الدكتور هي اتعدة مرحلة الخطر وهنحطها تحت الملحظه 24ساعه وبعدين هننقلها من العنايه الرعايه 
الكل حمدربنا 
احمد في نفسه انا دلوقتي اطمنت عليكي ولزم اجرلك حقق قبل متفوقي احمد كان ماشي 
دعاء ريح فين  يابني مش هاتستنا لحد ماتفقوق وتشوفها 
احمد باس فوق راس امه وقال راجع بس لازم اجيب حقها 
دعاء خلي بالك من نفسك 
احمد مشي
 
ساره كانت بتكلم حد في الفون انت غبي معقول معرفتش تجيب الرصاصه في راسها وتخلصنه منها غبي لزم تختفي دلوقتي احمد اكيد مش هيسكت غير لمه يجيبك 
طارق بقلك ايه متعليش صوتك عليا فهمتي وانا مش خايف وكفايه انك كدبتي عليا وقلتلي ان دي اخته 
ساره بتوتر لا انا مكدبتش مين قالك كده دي تبقا اخته 
طارق لا ياروح امك انا عرفت ان دي بنت عمه مش اخته 
ساره انا اديتك فرصه علشان تقدي علي احمد وتخلص عليه وتموته بلمطي صدقني لوكانت مريم ماتت كان احمد هيموت نفسه وره بس انت ضيعت كل حاجه 
طارق ازاي ده بقا ياشاطره 
ساره لان احمد مريم بنسباله اغلا من حياته بكتير 
طارق وهي دلوقتي حالته ايه 
ساره لاسف بقت احسن 
طارق انتي فين لوقتي 
ساره هكون فين في المستشفي 
طارق يبقا تخلصي انتي عليها وتحرقي قلبه 
ساره بخوف لا انا معرفش اعمل كده لالا ده كان احمد يموتني فيها يموتني ايه يموتني قليله 
طارق انا مبخدش ريك ياشاطره هتموتيها  لان  في الحلتان احمد هيموتك 
ساره انت بتقول ايه 
طارق بس لو موتي مريم ومحدش شافك اومسكك ساعتها بس هتكوني نافتي بس واحمد انتي بتقولي لوهي ماتت هيكون في اعداد الموته بس لوماعملتيش كده انا بنفسي هقول لي احمد علي كل حاجه 
ساره انت بتهددني 
طارق اعتبري زي ماتحبي  ونفزي الانا قلته وقفل 
ساره ماشي ياطرق الزفت ان مورتك وانتي يامريم لازم تموتي انتي بقيتي خطر عليا اكتر من الاول بكتير  وياسمين الغبيه مجاش الحب ينزل عليها غير دلوقتي والله لخليكي ي ياسمين انتي كمان تتمني الموت 
وكان طول الوقت ده في حد سامعها 
ياسمين  واقفه بره ومش مصدقه معقول ساره هي المخطط الكل ده وهي كانت عايزه تقتل مريم هي هي هتحول تقتلها تاني انا هعمل ايه احمد لزم اقوله 
ياسمين وباين الخوف علي وشها ماما هو احمد فين 
دعاء في ايه ياحبيبتي مالك وشك اصفر ليه كده 
ياسمين مفيش حاجه بس احمد فين 
دعاء احمد خرج ومتسالنيش راح فين لاني معرفش 
ياسمين في نفسها انا لزم اكلمه دروري 
 
عند احمد بيتكلم في التلفون 
احمد لقيته ياادم 
ادم يبفا صاحب احمد المقرب والوحيد 
ادم قربت اوي القيه ماتقلقش 
احمد بعصبيه ياعني ايه ماقلقش ده كان هيموت بنت عمي انا لازم اقتله بايدي 
ادم هدا بس
احمد اقفل دلوقتي ي ادم علشان جتلي مكلمه مهما 
ياسمين كانت بترن علي احمد 
احمد بخوف ليكون مريم حصل ليها حاجه 
احمد بخوف مريم فيها حاجه
ياسمين لامريم بخير بس انت فين دلوقتي 
احمد انا في مشوار مهم هاخلصه وجي 
ياسمين بخوف لا لزم تجي دلوقتي دروري 
احمد ليه في ايه مال صوتك في حاجه حصلت 
ياسمين ايوه في ومريم في خطر ولازم تجي دلوقتي ومش هينفع احكيلك حاجه اله لمه تجي 
احمد قفل ساق بسرعه الي المستشفي
 
في المستشفي 
الدكتور سمح ليهم انهم يخشه يشوفه مريم 
الدكتورهي  بس مطولوش عشر دقاق بي الكتير وياريت ميحصلش اي حاجه تخليها تنفعل 
الكل دخل معاده ياسمين وساره واحمد طبعن 
وفاء جريت عليها وفضلت تبوس في ايده وراسها وتعيط مريم بتعب اهدي ي ماما ان كويسه 
محمد باس علي راس بنته حمدالله علي السلامه ياروح ابوكي 
مريم الله يسلمك ياحبيبي 
الجد كده تخوفينه عليكي 
مريم كنت بشوف غلوتي عندكم 
علي اغلا من عنينه والله 
دعاء حمدالله على السلامة ياحبيبتي
مريم الله يسلمك 
مريم فضلت بصه علي الباب ومستنيه احمد ان يخش وطمن عليها 
عمر  ايه الواخد عقلك ياقمر 
مريم ابتسمت ابتسامه بسيطه ابدآ 
عمر الف سلامه عليكي كده تخوفيني عليكي   
مريم الله يسلمك 
وفي لحظه الباب اتفتح وكانت الموفجه 
دخل احمد هو ساره ومسكين ايد بعض وورئهم ياسمين 
ساره مفيش مبروك انا واحمد اتجوزنه 
الكل بصدمه ايه 
مريم فضلت ساكته والدموع متحجره في عنيها 
الجد ايه الكلام ده يا احمد 
احمد احنا كتبنا الكتاب ياجدي
علي وده ينفع ازاي تعمل كده انت مش شايف الظروف الاحنا فيها وتتجوز من غير ماتعرف حد كمان 
دعاء بدموع ليه كده يابني ليه تعمل فيه كده ده انتي اول فرحتي حرام عليك 
محمد مش مفرود كنت عرفتنا علي الاقل يااحمد وستنات لمه بنت عمك تبقا كويسه 
وفاء علي اساس ان فارق معا بنت عمه يعني مهي كل الي هيا في ده بسبب 
دعاء حرام عليكي بقا يا وفاء كفايه احنا الي فينا مكفينا 
وفاء هوايه الفيكي يا دعاء ابنك اتجوز مضربش بنار زي بنتي 
محمد كفايه بقا انتي وهي ولاده الوقت المناسب ولاالمكان المناسب الكلمه ده 
مريم بدموع وتعب ووجع  برا انا تعبانه ومش عايزه اشوف حد 
وفاء بخوف مالك ياحبيبي اطلب الدكتور 
مريم بدموع متجمته لا انا بس عايزه ارتاح وبقا الوحدي ممكن 
كل ده واحمد بيبص عليها وكان نفسه ياخدها في حضنه بس مش قادر 
احمد في نفسه سمحيني والله غصب عني لوبايدي مكنتش عملت كده 
(في سبب الجواز احمد من ساره وهنعرفه وهنعرف كمان ياسمين قلتله ولا) 
الكل خرج ومريم فضلت لوحده بس الاول مره منعت دمعها انها تنزل 
مريم في نفسها لا المره دي مستحيل اضعف انت ماتستهلش ولادمعه من عني انت دايمان بتوجعني كده بس المره دي قتلتني حرام عليك 
مر اسبوع من غير اي احداث مريم في المستشفي واحمد مش عارف يعمل ايه وساره قرارة انها تجي تعيش مع احمدفي البيت 
واحمد كان كل يوم يجي يشوف مريم في المستشفي بعد مالكل يمشي من عندها ومن غير ماحد يعرف لان وفاء ام مريم رفضها فكرة ان احمد يبقا قريب من مريم لانها محمله مساولة كل الحصل لي مريم  وهوالانه بيحترمها ومبيحبش يزعلها  بس هوبنسباله مفيش حاجه تقدر تبعده عنها مهما كانت 
 
جه يوم خروج مريم من المستشفي وكان معها امها  وابوها وعمر الكان بيحاول بكل الطرق يطلعها من زعله واحمد كان عارف طبعن بي معاد خرجه بس معرفش يجي علشان ميزعلش حد 
ومريم كان بين علي وشها الزعل والارهاق بس مش جاسدين نافسين 
تسريع الاحداث طلعه من المستشفي وروحه 
الكل كان مستنيهم في البيت بما فيهم ساره الي عايزه تقهر مريم باي طريقه 
الكل رحب بي مريم وسلم عليها 
ومريم كانت كل ماتبص لي احمد وساره تحس بي وجع في قلبها 
واحمد كان مركز معها ومشلش عنيه من عليها 
ساره خدة باله من ده وقرارة انها تضيق مريم 
ساره انا عايزه اقول لكه حاجه مهما اوي 
احمد بص الي ساره ورفع حاجبه وكانه شاكك انها هتقول حاجه هو منعه انها تقوله 
ساره انا حامل 
الكل بصدمه 
وفي نفس الحظه 
مريم انا اخت قرار مهم ولازم الكل يعرفه ويعرفه كمان اني مش هاتراجع فيه ابدآ مهما حصل وماحدش يحاول يغير رئي فيه 
مريم انا قرارة ٠٠٠٠٠٠
 
يتبع الفصل التالي: اضغط هنا
الفهرس يحتوي على جميع فصول الرواية كاملة: "رواية عشقتها " اضغط على أسم الرواية

reaction:

تعليقات