احببته وهو لايبالي الفصل الرابع
اسير :قررت اروح اقول لأسر مهم كان اللي بيحب مش
بيحب الاذي لحبيبوا بس ممكن يصدقني روحت عند أسر المدرسه .
أسر غريب انك هنا يا اسير في حاجه ولا ايه .
اسير :أسر كنت عايزك في حاجه مهمه ودخلت حكت كل
حاجه بس فجاه لقيت أسر مزعقلي .
أسر :انا عارف انك بتعملي كده علشان غيرانه منها بس اللي
لازم تعرفيه اني عمري ما هحبك ولا افكر فيك وإليك
اشوفك تتكلمي عن إيمان تاني انا واثق فيها .
اسير مقدرتش اتكلم انا بكيت للدرجادي قلبي ♥️ كان مغفل
للدرجادي حبيت غلط واخترت غلط .
طبعا الدرس راح عليا وروحت البيت لاقيت ايمان عندنا .
ايمان :ازيك يا اسير ممكن ندخل القوضه بتاعتك هوريك حاجه .
دخلت .
ايمان :انتي كنت فاكرك أنوا هيصدقك شوفتك وعرفت انك
هتروحي تجري عليه بس اللي انتي متعرفوش اني سبقتك
بمكلمه مني وقولت لأسر انك هددتني لو مبعدتش عنوا
هتروحي تتبلي عليا .
اسير يا جماعه متوقعين أن دي شخص انسان لا مستحيل
تكون بشر للدرجادي في كده بجد
اسير :انا عملتلك ايه انا اذيتك في أي انا اعتبرتك اختي واكتر ووو.
ايمان :كنتي دايما انتي العاقله اللي كلوا بيضربوا ليها المثل عندك الناس كلها بتحبك رغم أن احنا الاتنين كنا دائما مع بعض .
اسير :للدرجادي حاقده علي حياتي ♥️ . الكاتبه رضا جمعه
ايمان نسيت اقولك ابقي فكري العبي معيا تاني سلام .
اسير :انا بجد تعبت بس مش هستسلم وبعت للشخص اللي
انا مش عارفه هو مين اصلا انت فاضي انا محتاجه اتكلم معك انا وحشه ليه يحصل فيا كده .
رد قالي :مش ممكن انتي اللي طيبه مع ناس مش نافع معاهم الطيبه .
اسير :بس ليه انا .الكاتبه رضا جمعه
الشخص :علشان تعرفي بعد كده تختاري بعقلك علشان متندميش وبعدين يا ملاكي قومي ذاكري عندك درس وامتحان بكره .
اسير :انت عرفت ازاي اني عندي درس وامتحان بكره .
الشخص :عيب يا ملاكي انتي مش قليله اني جوهره غاليه .
اسير مش عارفه ارد اقول ايه قفلت معاه بس انا بجد ارتحت
نفسيا معاه دايما بيجي في ألاوقات الصعبه والقيه موجود
معاي دايما قومت قولت لازم ابقا قويه وذاكرت وخلاص .الكاتبه رضا جمعه
مبقتش افكر في أسر وبدأت أفكر اعمل ايه في حياتي ابني مستقبلي اهتميت بحياتي اكبر سلاح قاتل تتدمري اللي قدامك بيها انك تبقي قويه دايما وتنجحي في حياتك وصحيت الصبح روحت الشركه وقبلت
يتبع الفصل الخامس اضغط هنا
الفهرس يحتوي علي جميع فصول الرواية كامله" رواية احببته وهو لا يبالي" اضغط علي اسم الروايه
تعليقات
إرسال تعليق