رواية صغيرة الاسد الفصل العشرون
في فيلا الشناوي ❤️❤️❤️
كان يقف اسد بسعاده عارمه فاخيرا قد يدفع مهر معشوقته ويعودها إليه الي أحضانه كان يسرع بابتسامه واسعه وهو يرا القادم بينهم ليوقفه كريم بقلق شديد .
كريم بقلق وارتباك /قصدك ايه ي اسد أن رشدي مهران وقع في ايدك .
اسد بسعاده وهو يسرع /ي عني اخيرا وقع في ايديا ي كريم خليك انت مع جاسر انا هظبط كل حاجه سلام .
ليسرع اسد بشده تحت نظرات كريم المرتبكه بشده .
/ي ترا يقصد ايه بكلامه ومين الي كان بيكلمه في التلفون و يترا حد معاه دليل ضد ابويا انا لازم أكلمه واحذره .
ليعاود كريم الاتصال عده مرات لكن لا يوجد رد ليتحدث كريم ب توعد .
/اي ان كان الي بيحصل انا لازم أنقذ ابويا حياته قصاد حياتك ي اسد .
ليسرع كريم الي تنفيذ ذلك الفكره الشيطانيه .
في الاعلي ..
في غرفه اسد .
كان ياخد سلاحه ويجهز ذاته الي ذلك المعركه نعم انها معركه العشق ليسرع الي الاسفل بحماس واشتياق الي معشوقته .
في الاسفل ..
عند سياره اسد ..
كان يدور كريم وهو يلتفت يمينا ويسارا بارتباك ليقوم بفك فرامل سياره اسد ليبتسم بخبث وشر .
/كده الله يرحمك ي اسد .
في الحفله ...
كان يسير اسد سريعا ليلاحظه جاسر ليسرع إليه باستغراب .
جاسر باستغراب /ايه مالك ي اسد بتجري كده ليه .
اسد بسعاده /مبسوط مبسوط اوي ي جاسر هروح مشوار وهرجع بهديه هتعجبك اوي اوي سلام .
جاسر باستفراب /اه ي مجنون ربنا يستر .
ليسرع اسد في سيارته سريعا تحت ابتسامه كريم الشيطانيه ...
في باريس ...
في مكتب عشق .
كانت تجلس عشق وهي تتدون بعض الملفات الهامه ليقاطعها فهد بابتسامه خبيثه .
فهد بخبث /والله الشركه وباريس كلها نورت ي مدام اسيل .
عشق بضيق /شكرا ي استاذ فهد .
فهد بخبث /بصراحه مش قادر اصدق ازي راجل يجيله قلب يسيب الجمال ده يفضل لوحده كده .
عشق بغضب /اظن مش عيب أن الست تشتغل ي استاذ فهد واتفضل علي مكتبك .
فهد بخبث وتوعد /ماشي ي حلوه هتروحي مني فين .
فاطمه بحده /استاذ فهد انت ايه الي جابك هنه .
فهد بمكر /ابدا كنت بمسي علي مدام اسيل عن اذنكم .
عشق وهي تسقط علي الكرسي بالم ودموع /انا تعبت تعبت انا عايزه ارجع مصر عايزه ارجع ل جوزي عايزه ارجع ل اسد اماني .
فاطمه بابتسامه /عشق مش ضعيفه ابدا ولا ايه انا مش عايزه اشوفك ضعيفه كده ي عشق خليكي قويه علشان ابنك وعلشان اسد وعلشان والدتك لما ترجعلك كمان .
عشق وهي تحتضنها بدموع وهي تشعر بضيق /يارب ي فاطمه يارب ..
///////////////////////.
في فيلا الشناوي ❤️❤️❤️❤️.
في غرفه برق .
كانت تنظر إلي ذلك الشموع المعطرة الذي تزين الغرفه ابتسامته الذي لا تفارقه لتبتسم بعشق .
ميسره بابتسامه /ايه الي اتغير ي برق .
برق بابتسامه وهو يقبل يدها/الي اتغير اني بحبك وخلاص مش هعاند اكتر من كده واكدب علي نفسي خلاص مبقاش ينفع .
ميسره بضحكه خفيفه /ههههه ي عني خلاص خلصت لعبه القط والفار .
برق بابتسامه ساحره وغمزه/لا خلصت وهنلعب عريس وعروسه .
ميسره بخجل شديد/برق .
برق لتذكره سريعا حالتها /لا مش الي فبالك انا هاخد ونخرج هفسحك فسحه أنما ايه .
ميسره بالم ووجع بداخلها فهي تظن أنه لا يريد الاقتراب منها/تمام ماشي نخرج بس هاخد شور والبس فستان بسيط عن اذنك .
برق بالم ووجع /انا اسف ي حبيبتي عارف اني جرحتك بس صدقيني غصبن عني لازم اطمن عليكي ووتعالجي وتبقي زي الفل ساعتها بس هنعيش مع بعض زي اي زوجين وهعيشك احلا سنين عمرك ي ميسره ..
يتبع الفصل الحادي والعشرون اضغط هنا
تعليقات
إرسال تعليق