رواية احببت فتاة الملجأ الفصل الرابع بقلم سارة عبد الباري عبر كوكب الروايات للقراءة والتحميل pdf
رواية احببت فتاة الملجأ الفصل الرابع
وقفنا البارت إللى فات لما آدم قال لمعتز انو لقى العارضة.
. معتز مين دى.
. آدم بابتسامة تقى. 🙈
. معتز. قصدك البنت بتاعت الملجأ. انت اكيد جرا لعقلك حاجة.
. آدم بعصبية قولتلك كذا مرة متتكلمش عليها بالطريقة دى. تقى هى اللى هتقدم العرض ودا اخر كلام.
. معتز. إللى تشوفة يا آدم. وياريت تجيبها بكرا معاك علشان نجرب التصميم.
. آدم. ماشي يا معتز.
. فى فيلا آدم.
. سامية. يا فاطمة يا فاطمة.
. فاطمة. نعم يا ست هانم.
. امال فين تقى.
فاطمة. من ساعة ما فطرت معانا. وهى نايمة.
. سامية. غريبة انها تنام فى الوقت دة. خلاص روحى انتى شوفى شغلك.
. سامية راحت لتقى الأوضة.
. سامية. قاعدة لى كدا لوحدك يا تقى.
. تقى. مستنية ابيه آدم.
. ساميه. يا حبيبتى ابيه آدم قرب يجى من الشغل. تعالى اقعدى معايا ونستناة مع بعض.
. تقى. حاضر يا ماما سامية.
. سامية. ربنا يحفظك يا حبيبتى.
. سامية وتقى نزلو مع بعض وسامية فضلت تحكى لتقى حكايات وتقى كانت مبسوطة جدا.
. جرس الباب رن.
. سامية. يا فاطمة افتحى الباب.
. فاطمة. فتحت الباب. لقيت سوزى.
. سامية. مين على الباب يا فاطمة.
. فاطمة. دى ست سوزى.
. (تعالو بقى نتعرف على سوزى. دى بنت خالت آدم. هى حلوة وجميلة بس بارده وطماعة. بتقدم عرض الأزياء لشركة آدم. كل سنة. وجاية علشان تقدمة السنة دى. كل همها هى وامها الفلوس. ونفسها. تتجوز آدم.). نرجع للرواية.
. فاطمة اتفضلى يا ست سوزى.
. سوزى دخلت وسلمت على مامت آدم. ازيك يا خالتو وحشانى خالص.
. سامية. اهلا بيكى يا بنتى.
. سوزى مين دى يا طنط.
. آدم. دى تقى هتبقى أصغر عارضه ازياء. لشركة الادم.
. سامية. انت جيت يا آدم. حمد الله على السلامة يا بنى
. تقى بفرحة وتجرى ناحية آدم. هى هى ابيه آدم جيه.
. آدم. تقى حبيبتى وحشتينى.
. كل دا قدام سوزى إللى عايزة تولع فى تقى.
. سوزى. أزاى ياعنى هى اللى هتقدم العرض. وبعدين دى طفلة. وانا كل سنة بقدم العرض للشركة دى.
. آدم. والله انا عارف انا بعمل اى كويس.
. سوزى. مش دى برضو البنت إللى تبنيتها. بقى حتت بنت من الشارع هى اللى هتمثل شركة الادم.انا قريت الخبر فى الصحف ومصدقتش انك تتبنى بنت من الشارع.
. آدم بزعيق. سوزى اتكلمى عليها بأسلوب كويس. تقى مش من الشارع. ولو ناوية تقعدى يبقى تقعدى بحترامك وادبك. ولولا انك بنت خالتى كنت تصرفت تصرف مش هيعجبك.
. سامية. أهدى يابنى هى اكيد متقصدش.
. آدم خد تقى وطلع اوضتة.
. سامية. تفضلى يا سوزى اقعدى.
. سوزى انتى عاجبك يا خالتو إللى بيعملو دة.
. سامية. والله آدم كبير كفاية علشان ياخد اى قرار يخصة.
. سوزى فى نفسها ماشي يا ست تقى انا هوريكى هعمل اى.
. سامية. انتى ناوية تقعدى اد اى يا سوزى.
. سوزى. هحضر حفلة عرض الأزياء وهمشي. ياعنى اسبوع كدا.
. سامية. تنورى يا بنتى هخلى فاطمة تخضرلك أوضة الضيوف.
. عند آدم. مالك يا تقى ساكتة لى.
. تقى. مش ساكتة. تقى زعلانة.
. آدم. وتقى زعلانة لى.
. تقى. علشان طنط سوسي بتقول عليا من الشارع.
. آدم بضحك على نطقها للاسم اسمها سوزى. وبعدين فوكك منها. هى كدا على طول. وانتى مش من الشارع. انتى أجمل حاجة حصلت فى حياتى يا تقى. وبعدين استعدى انتى هتبقى عارضة التصميم للشركة.
. تقى بعدم فهم ياعنى اى.
. آدم. ياعنى تقى هتلبس فستان جميل جدا. ويبقى احسن فستان. ولو التصميم عجب الناس. هيعملو منو كتير جدا.
. تقى. وكلو يلبس زى فستان تقى.
. آدم ايوه ياستى.
. عند سوزى. فاطمة كانت مودية عصير لتقى فى الجنينة.
سوزى. مودية لمين العصير دة يا فاطمة.
فاطمة. دة للست تقى.
. سوزى. هاتية انا هودية ليها.
. سوزى خدت العصير من فاطمة وحطت فيى مادة زى البودرة. ورينى بقى يا ست تقى هتقدمى العرض أزاى.
. سوزى. خدى يا تقى جبتلك عصير.
. تقى شكرا مش عايزة.
سوزى. لا دة باعتة ابيه آدم. ولو مشربتهوش هيزعل جدا.
. تقى خدت العصير من سوزى وشربتة بسرعة.
. عند آدم يا دادا.
. فاطمة نعم يا بيه.
. آدم. فين تقى يا دادا.
. فاطمة فى الجنينة يا آدم بيه.
. آدم راح لتقى الجنينه ولقاها ماسكة بطنها وبتبكى.
. آدم. مالك يا حبيبتي بتبكى لى.
. تقى وهى بتعيط بطنى وجعانى اوى. اه يا بطنى.
. آدم خاف جدا على تقى. من اى طيب اكلتى حاجة.
. تقى فضلت تعيط وبدأت تتقى إللى فى بطنها وفجأة اغمى عليها.
. آدم بخوف تقى تقى ردى عليا.
. آدم شال تقى. وركبها العربية بتاعتة وراح على المستشفى.
. سامية. فى اى يا فاطمة مال آدم خد تقى وراح على فين. ومال تقى.
. فاطمة. مش عارفة يا ست هانم.
. سوزى بمكر. اكيد مفعول السم ان شاء الله تموت وارتاح منها. وبكدا محدش هيقدم العرض للشركة غيري.
--------------------
. يا ترى تقى هيجرالها اى.
وآدم هيعمل اى مع سوزى لما يعرف ان هي إللى حطت السم لتقى
الفصل الخامس اضغط هنا
الفهرس يحتوي على جميع فصول الرواية كاملة: " احببت فتاة الملجأ " اضغط على أسم الرواية
تعليقات
إرسال تعليق