رواية عندما يعشق الصقر الفصل الحادي عشر 11 بقلم بسنت محمد
رواية عندما يعشق الصقر الفصل الحادي عشر 11 بقلم بسنت محمد
فضلوا طول الليل مستنين اى اتصال لحد تانى يوم الصبح الفون رن
صقر رد بلهفه: الو
مصطفى بخبث : توتوتوتو اهدى كده يا صقورة مش حته بنت الى تعمل فيك كده
صقر بهدوء : طلباتك اى
مصطفى بخبث: هو ده الكلام المعقول شكلك عقلت دلوقتى
بص ياسيدى اول حاجه كده ورقه طلاق حور توصل
صقر بغضب: على جثتى ده يحصل
مصطفى ببرود : والله ميخصنيش
صقر بهدوء وغموض : تمام بس عندى شرط
مصطفى باستغراب : شرط اى ده
صقر : اقابلك واجيب الماذون
مصطفى بضحك: انت عبيط هو انا مستغنى عن روحى عشان اجيبك لحد هنا
صقر : لا اصل انت كده كده ميت فعادى بقا عرفنى المكان احسن واجيب الماذون واجى
مصطفى بعصبيه : انا عمر ما نهايتى هتكون على ايد واحد زيك
وقفل
صقر بلهفه لريان : ها عرفت المكان
ريان بفرحه : اه مخزن فى اسكندريه
صقر : يلا بينا بسرعه
طلعوا جرى وريان كلم القسم وخلاهم يبعتوا قوه على المكان الى هما رايحينوا
عند مصطفى
مصطفى بغضب : انا هوريك يا صقر ازاى تكلمنى كده
ونده على مسعد
مسعد : اوامرك ياباشا
مصطفى : هات لى للبت هنا
مسعد: اوامرك ياباشا
وجاب مسعد حور قعادها على كرسي قدامه وكانت حور لسه نايمه
مصطفى كان فى ايده كوبايه مايه دلقها على وش حور
حور بشهقه: هااااا وبتنهج وقالت بخوف. وبتبص حواليها : انا فين
مصطفى ببرود : انتى معايا هنا
حور بخوف : ومين انت وعاوز اى ولى جايبنى هنا
مصطفى : غريب انو ابوكى مقالكيش عليا بس عنده حق ازاى هيقوللك على الكابوس الى هو انا
حور بخوف : هو حضرتك تعرف بابا
مصطفى بسخريه : اه ابوكى يبقى اخويا
حور بصدمه : ازاى ده
مصطفى : يعنى اى ازاى بقولك اخويا انا مصطفى رفعت اخو ابوكى
حور بصدمه : عمى
مصطفى : ايوا وانتى دلوقتى عندى هنا عشان تتجوزى ابنى وكمان صقر هيطلقك.وهاخد حقى من كل واحد خدعنى
حور : بس انا متجوزة
مصطفى بجمود : صقر هيطلقك
حور بخوف : انت كداب صقر عمره ما يعمل كده وهيموتك.وهتشوف عمره ما هيسيبنى
مصطفى بعصبيه : ادها بالقلم جامد وقال : مش انا الى اخسر سامعه وهتطلقى منه وهتجوزى ابنى وصقر ده انا همحيه من على وش الارض
حور بخوف بس بتحاول تداريه بقوه : لا عمره ما يحصل غير على موتى ساامع وصقر هيجى وهيقتلك ويخلصنا منك
مصطفى اتغاظ من كلامها وقام فضل يضربها بالقلم لحد ما اغمى عليها
ومشي وسابها وقال لمسعد يعمل ورقه طلاق مزورة ويجيب الماذون ويجى
وفعلا تم وحاليا مصطفى قاعد قدام الماذون
وهيكتب كتابها على ابنه وفى اللحظه دى
وصلوا الشباب مع القوة
والقوة اقتحمت المكان وبيضروا اى كد قصادهم وصقر شاف حور مغمى عليها جرى عليها بخوف
صقر بخوف : حور حور حبيبتى فوقى
كريم راح له : صقر خدها بسرعه على المستشفى
صقر شالها وطلع بيها على المستشفى بسرعه وقال لريان انو عاوز مصطفى حى
وصل المستشفى ونزل بيها وجت الدكتورة وكشفت وخرجت
صقر بلهفه : خير يا دكتورة طمنينى
الدكتورة باطمئنان : اطمنى يا استاذ صقر هيا بخير هيا بس من قوة الضرب على وشها وكمان عندها صدمه عصبيه ده الى خلاها تفوق
صقر : طب ينفع ادخل اشوفها
الدكتورة : اكيد
دخل صقر وشافها نايمه على السرير ووشها وارم من الضرب بس زى الملائكه وهيا نايمه
صقر فى نفسه : وحياتك عندى ياحور لاندمه على اليوم الى فكر يمد ايده عليكى فيه وانا هوريك يا مصطفى الك** انا معترف لنفسي انى حبيتك ياحور وهحافظ عليكى مهما كان التمن
بدات حور تفوق
حور بتعب: ااه ااه دماغى يانى
صقر بلهفه : حور حبيبتى انتى كويسه ردى عليا
حور بخوف : صقر كان عاوز يجوزنى يا صقر ويموتك
صقر خدها فى حضنه جامد وقال لها بهمس : انا جمبك اهدى ياحبيتى انا جمبك ومش هسيبك ابدا اهدى ياقلبى
وفضل يهدى فى حور لحد ما هديت حور واكتشفت الوضع اللى هيا فيه واتكسفت وبعدت عنه
حور : احم شكرا على انك.انقذتنى
صقر بخبث : شكرا حاف كده
حور باستغراب : اومال عاوز اى
صقر : بوسه مثلا
حور بصدمه : نعم صقر انت بتقول اى
صقر بخبث : اى بس ياحورى هو انا مش زر جوزك برضو
حور بصدمه اكبر : حورى
بعد كده حور حطيت ايدها على وشه.وقالت: مش سخن اومال ماله
صقر نام على السرير جبمها وخدها فى حضنه وكانت هتبعد
صقر بتعب: حور عشان خطرى انا عاوز انام اريح.شويه ممكن
سكتت حور وبعد شويه حست بانتظام انفاسه اتعدلت وفضلت تبص عليه لحد ما نامت هيا كمان
يتبع الفصل الثاني عشر اضغط هنا
الفهرس يحتوي على جميع فصول الرواية"رواية عندما يعشق الصقر "اضغط على اسم الرواية
تعليقات
إرسال تعليق